آخر الأخبار
  اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية   انقطاع التيار الكهربائي الخميس والجمعة عن هذه المناطق .. أسماء

كلب ينتظر أصحابه عاما كاملا في نفس المكان

{clean_title}

في صورة جديدة من صور الإخلاص التي يظهرها الكلاب لأصحابهم، لم يتوقف أحد الكلاب في بلدة بودرم التركية عن انتظار أصحابه في نفس المكان، لمدة عام كامل.

واستمر الكلب الذي أطلق عليه سكان البلدة "كان"، أو "الحياة" باللغة التركية، بانتظار أصحابه لمدة عام كامل في موقف الحافلات.

وقال أحد سكان البلدة أن أصحاب الكلب تركوه هناك ولم يعودوا، ولكنه استمر بالجلوس في موقف الحافلات بانتظار عودتهم.

واعتنت إحدى العائلات المقيمة بالبلدة بالكلب، وحرصت على إطعامه وإدخاله للمنزل عندما تشتد البرودة في الشتاء.

وقال أحد السكان: "نحن نعلم أن أصحابه لن يعودوا له، لقد علمت بأنهم قررو التخلي عنه بعد شكاوي عديدة من الجيران. ثم تركت العائلة البلدة".

وبالرغم من اعتناء سكان البلدة "بكان"، إلا أنه كان يعود لنفس المكان، في موقف الحافلات، آملا في أن يعود إليه أصحابه الأصليين.