تم الحجز على مكاتب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، بسبب التسريبات الجديدة التي صدرت يوم الأربعاء الماضي من أحد الصحف الفرنسية.
المداهمة على مكاتب الفريق الفرنسي جاءت من أجل التحقيق من منظمة مكافحة العنف، بعد التقارير التي صدرت.
وتم فتح تحقيق حول العنصرية ضد اللون والعرق والجنسية منذ السادس عشر من تشرين الثاني الماضي، والذي يعد إجراء قياسي حسب وسائل الإعلام الفرنسية.
وتواصل التسربيات في الآونة ضرب الكرة الفرنسية، وباريس سان جيرمان بشكل خاص، حيث أشارت تقارير سابقة إلى خرق الفريق الفرنسي قوانين اللعب المالي النظيف من أجل ضم اللاعبين.
كما ضربت التسريبات ايضًا نادي موناكو الفرنسي، بخصوص صفقة بيع اللاعب الفرنسي الشاب، كيليان مبابي وحصول رئيس النادي على أموال الصفقة في حسابه الخاص وهو ما رد عليه نادي الإمارة.
ويعد أيضًا مانشستر سيتي أبرز الأندية المتضررة من التسريبات، حيث قد يفقد مقعده في دوري أبطال أوروبا الموسم الحال حال ثبوت الاتهامات ضد بسبب خرق قوانين اللعب المالي النظيف.