آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

مناديل الأطفال المبللة تسبب أحد أخطر أنواع الحساسية

{clean_title}

حذر العلماء الآباء من استخدام مناديل الرضع المبللة، وأكدوا على ضرورة غسل الصابون جيدا من أطفالهم للحد من خطر إصابتهم بالحساسية الغذائية.

وكشفت اختبارات عديدة عن وجود روابط بين تلف الجلد وعدم تحمل بعض الأطعمة. ويقترح العلماء أنه إذا لم يتم شطف الصابون بالماء بشكل جيد فإن الأطفال سيصبحون عرضة لارتفاع الحساسية الغذائية لديهم في مراحل مبكرة من الطفولة، حيث أنهم سيصبحون عرضة لامتصاص المواد الكيميائية المسببة للحساسية.

وقال فريق العلماء من جامعة نورث ويسترن، الذي أجرى الدراسة، إن الطبقة العليا من الجلد مصنوعة من الليبيدات وأنواع من الدهون التي يمكن أن تتعطل عن طريق الصابون والمواد الكيميائية التي تستخدم في صناعته.

وإذا كان الطفل يحمل بالفعل الجينات التي تمهد لتغيير امتصاص الجلد، فإن الاتصال بهذه المواد الكيميائية يمكن أن يزيد من خطر التعرض لمسببات الحساسية الغذائية.

ويقول البروفيسور كوك ميلز، الذي قاد الدراسة، إن "الرضع قد لا يتناولون مسببات الحساسية الغذائية باعتبارهم حديثي الولادة، ولكنهم يحصلون عليها من خلال الجلد".

وأظهرت الدراسة أيضا أن أكثر من ثلث الأطفال الذين يعانون من الحساسية الغذائية يعانون أيضا من الأكزيما.

وقد لا تكون المشاكل التي تحدث مع طفرات حاجز الجلد مرئية حتى بعد فترة طويلة من بدء الحساسية الغذائية، لذلك يستوجب الحذر من استخدام المناديل المبللة للرضع وتجنبها قدر الإمكان.