آخر الأخبار
  "بعد الإمارات والكويت وقطر" .. الأردن الرابع عربيًا في سرعات الإنترنت الأرضي لعام 2024   105 إشاعات في كانون الأول الماضي   صدور نظام ترخيص شركات تزويد طالبي الخدمة بالعمال الأردنيين   كم تبقى على شهر رمضان المبارك 2025؟   كم عدد العطل الرسمية التي سيشهدها الأردنيون في 2025؟   أكثر من 880 ألف معاملة عبر الخدمات الحكومية الإلكترونية في 2024   منطقة رأس منيف في عجلون تشهد انجمادًا شديدًا   عمان الاهلية تهنىء بالعام الميلادي الجديد   الأردن.. ارتفاع أسعار الذهب في أول أيام العام الجديد   إربد.. وفاة طالبة صف الروضة   الأردن.. الجيش يحبط محاولات تهريب مخدرات بالمنطقة الجنوبية   تعرف على آخر تطورات حالة الطقس في الأردن حتى الجمعة   جعفر حسّان يهنئ الأردنيين   هام لطلبة الطب وطب الأسنان في الأردن   التربية تعلن صرف مستحقات عاملين وتدعوهم لمراجعة البنوك   السلط تسجل أعلى كمية هطول مطري خلال الحالة الجوية   اعلان صادر عن السفارة الأمريكية في الأردن   وزير الكهرباء السوري : إعادة الربط الكهربائي مع الأردن يحتاج 6 أشهر   تعرف على أسعار المحروقات في الاردن للفترة من (1-31 كانون الثاني المقبل)   إدارة الترخيص: أكثر من 90% من مركبات الأردنيين قيمتها لا تتجاوز 25 ألف دينار

النائب العرموطي : يا حسرتاه على هكذا قرارات

{clean_title}
قال النائب صالح العرموطي انه وسط عشرات الانتهاكات 'توافق الحكومة على طلب الاستمزاج الذي أرسله العدو الصهيوني في فلسطين المحتلة بتسمية سفيرا للكيان الصهيوني لدى الأردن لاعادة وكر التجسس الاستخباري والأمني رغم الجريمة النكراء التي ارتكبتها العصابات الصهيونية على الأراضي الأردنية'.

واوضح العرموطي ان قاتل الاردنيين ما زال طليقا، ولم يختلف موقف الاحتلال الذي استقبله من قبل نتنياهو على أنه بطل قومي، ولم يتخذ أي إجراء في حقه أو توقيفه، وكما حصل مع القاضي رائد زعيتر.

وعدّ النائب العرموطي عشرات الانتهاكات الاسرائيلية بحق الاردن وفلسطين معا، مستشهدا باعتقال أحد حراس الاقصى، والاعتداء عليه، وتحذير وزارة الأوقاف مما لا تحمد عقباه وفي اليوم الذي يتم دخول الأمن الصهيوني إلى مسجد قبة الصخرة، وفي اليوم الذي يقوم مجموعة من اليهود ويقتحمون المسجد الأقصى ويقومون بطقوس تلمودية.

اضافة الى الاستفزازات الصهيونية وخصوصا بعد القرار القضائي الصهيوني بالسماح لليهود بالصلاة خارج ابواب الحرم القدسي الشريف، وفي اليوم التي تصدر فيه الدعوات المتطرفة التي أطلقتها منظمات الهيكل المزعوم الى إفراغه الجمعة المقبل لتمثيل تقديم قرابين الفصح وفي اليوم الذي يوعز نتنياهو بسن قانون تقييد إستخدام مكبرات الصوت في رفع الأذان في المساجد وفي الوقت الذي تمت فيه الاستعدادات لتهويد القدس واعلان يهودية الدولة وجعل القدس عاصمة للكيان الصهيوني والسعي الجاد لبناء مستوطنات جديدة في القدس وكافة أرجاء فلسطين وفي ظل هذه الانتهاكات الصارخة والتحدي السافر للأردن والشرعية الدولية والقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن وقرارات الأمم المتحدة.

وتاليا نص البيان:

بئس الرد يا حكومة.. يا حسرتاه على هكذا قرارات

في الوقت الذي يتم فيه إعتقال أحد حراس الاقصى والاعتداء عليه وتحذير وزارة الأوقاف مما لا تحمد عقباه وفي اليوم الذي يتم دخول الأمن الصهيوني إلى مسجد قبة الصخرة وفي اليوم الذي يقوم مجموعة من اليهود ويقتحمون المسجد الأقصى ويقومون بطقوس تلمودية وكذلك الاستفزازات الصهيونية وخصوصا بعد القرار القضائي الصهيوني بالسماح لليهود بالصلاة خارج ابواب الحرم القدسي الشريف وفي اليوم التي تصدر فيه الدعوات المتطرفة التي أطلقتها منظمات الهيكل المزعوم الى إفراغه الجمعة المقبل لتمثيل تقديم قرابين الفصح وفي اليوم الذي يوعز نتنياهو بسن قانون تقييد إستخدام مكبرات الصوت في رفع الأذان في المساجد وفي الوقت الذي تمت فيه الاستعدادات لتهويد القدس واعلان يهودية الدولة وجعل القدس عاصمة للكيان الصهيوني والسعي الجاد لبناء مستوطنات جديدة في القدس وكافة أرجاء فلسطين وفي ظل هذه الانتهاكات الصارخة والتحدي السافر للأردن والشرعية الدولية والقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن وقرارات الأمم المتحدة توافق الحكومة وللأسف على طلب الاستمزاج الذي أرسله العدو الصهيوني في فلسطين المحتلة بتسمية سفيرا للكيان الصهيوني لدى الأردن لاعادة وكر التجسس الاستخباري والأمني رغم الجريمة النكراء التي ارتكبتها العصابات الصهيونية على الأراضي الأردنية والمجرم لا يزال طليقا والذي استقبل من قبل نتنياهو على أنه بطل قومي ولم يتخذ أي إجراء في حقه أو توقيفه وكما حصل مع القاضي رائد زعيتر ... فنحن في أي زمن نعيش .. يا حكومة بلدي اتق الله في الوطن و المواطن.