آخر الأخبار
  فيضانات مفاجئة في آسفي المغربية تخلف 7 قتلى و20 مصابا   المواصفات والمقاييس: المدافئ المرتبطة بحوادث الاختناق مخصصة للاستعمال الخارجي فقط   الاتحاد الأردني يعلن إجراءات شراء تذاكر جماهير النشامى لكأس العالم 2026   20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة   الموافقة على تعديل الأسس المتعلقة بتحديد الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين   السفيران سمارة والمومني يؤديان اليمين القانونية أمام الملك   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الخلايلة والعواملة   الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا   الخالدي يكشف عن "خدمة المعالجة المركزية لمعاملات الافراز" في دائرة الأراضي والمساحة   الملك يطلع على خطة تطوير "عمرة" .. وهذا ما شدد عليه   بعد هجوم سيدني .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء لإدخالها بعد عدم تحقيقها للمواصفات   قافلة المساعدات الأردنية تصل إلى اليمن   الجمارك تضبط 25 ألف حبة مخدرة و50 غراماً من الكريستال   مساعدة: دولة فلسطينية شرط أساسي لاستقرار الشرق الأوسط   عطية: حماية أرواح الأردنيين لا تقبل التبرير   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة   فيتش سوليوشنز: توقعات بتواصل خفض الفائدة في الأردن خلال 2026   أبو غلوس إخوان يطلقون حملة عروض خاصة بمناسبة نهاية العام في جميع الفروع   النائب أبوهنية المحاسبة ستطال أي جهة كانت في حادثة المدافئ

بالفيديو..اكتشاف اثري في مصر لم تسمع عنه من قبل

{clean_title}
جراءة نيوز- مصر واحدة من تلك الأماكن في العالم التي على الرغم من كونها قد بُحثت لعدة سنوات من قبل خبراء مختلفين، لا تزال تحتفظ بأسرار لا حصر لها في انتظار ان يتم اكتشافها. في تلك المناسبة، من الضروري اللجوء الى الصور الارشيفية للإشارة الى واحدة الى أكثر المباني الغامضة والأكثر شهرة في مصر القديمة. 
المعلومات حول هذا المكان نادرة ومربكة، ليس لأن الطرق السياحية لا تشمل زيارتها، ولكن لأن الوصول إليها محظور نهائياً. يُعرف هذا الهيكل باسم الهرم الغير مكتمل لزاوية العريان. وكما يوحي اسمه، فرسمياً، يُعتقد أنه كان هرم غير مكتمل البناء، وتم اكتشافه لأول مرة بواسطة العالم بيرينج في عام 1839. ولكن الاكتشاف لم يكن معروفاً حتى عام 1900، عندما كان المهندس المعماري الإيطالي، والمرمم وعالم الآثار أليساندرو باسانتي مهتماً بهذا الهيكل. وقد بدأ دراسته والحفر فيه في عام 1904، ويصف تقريره الأصلي، والذي كان باللغة الفرنسية، ممرات تحت الأرض وحجرة وتابوت مثيراً للاهتمام.