آخر الأخبار
  المعايطة: أعياد الميلاد المجيدة تمثّل صورة حضارية مشرقة للتعايش والوئام الديني وتبرز الاردن كوجهة روحية عالمية   نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى   33328 طالبا يبدأون أول امتحانات تكميلية التوجيهي السبت   أمطار غزيرة وثلوج كثيفة في عدد من الدول العربية نهاية الأسبوع .. تىفاصيل   ابو علي: مباشرة صرف الرديات الاحد واستكمال صرف الـ 60% المتبقية خلال الاشهر الاولى من 2026   تنويه هام من التنفيذ القضائي الى جميع المواطنين   وفاة 3 أطباء أردنيين .. اسماء   وزير الداخلية يتفقد الأعمال الإنشائية في جسر الملك حسين   الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه   العدل: تنفيذ 2143 عقوبة بديلة عن الحبس منذ بداية العام الحالي   تعرف على تطورات المنخفض الجوي القادم إلى المملكة   البدور يقوم بزيارة ليلية مفاجئة لطوارئ مستشفى السلط   إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة   القوات المسلحة تُحّيد عدد من تجار الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   الملك : كل عام وأنتم بألف خير وأردن الوئام ومهد السلام   وزير الصحة : 40 مليون دينار لسداد مديونية مستشفى الملك المؤسس خلال 6 أشهر   لا تسعيرة بعد .. وزير المياه يحسم الجدل حول سعر مياه الناقل الوطني   المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟   الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع   النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟

حادث يقشعر له الأبدان.. أم تقتل رضيعها بالسم وكتمت أنفاسه.. والسبب «صادم»

{clean_title}

اكتشف الزوج أن طفله الرضيع والذي يلغ من العمر 58 يومًا فقط يعني من ضيق في النفس، لم يكن يعلم أن زوجته هي السبب حتى صُدم بوفاة طفله الرضيع.

بدأت الواقعة باستقبال مستشفى يورك شاير في مقاطعة يورك شاير البريطانية طفل رضيع فارق الحياة، وعلى جسده علامات اختناق.

وكانت المفاجأة التي كشفت عنها الشرطة أن هانا تورتيل والبالغة من العمر ٢٢ سنة، وضعت لرضيعها «جيمس جونيور» السم في الحليب المسكنات وأدوية الأعصاب التي كانت تأخذها هي نفسها، ومن ثم وضعت يدها على فمه قاطعة نفسه لمدة عشر دقائق.

وأشار الأطباء إلى أن تلك المرة لم تكن المرة الأولى، ولكن في المرات السابقة لم ينتبه الأطباء أن عدم تنفس الطفل كان بسببها بل ظنوا أن الأمر عارض صحّي، حيث لم ينتبه أحد في المنزل لا زوجها ولا أم زوجها أنها كانت تعاني من خلل.

بعد عامين كاملين من الجريمة، مثلت «هانا»، أمام القاضي واعترفت بالجريمة، حيث قالت انها سمعت أصواتاً في أذنها تقول لها أنها أمّ غير صالحة ولا تستحق أن يكون لديها أولاد، فما كان منها إلا أن قتلت ابنها البريء.

وأوضح الأطباء أن الأم مصابة بما يُعرف بـ «يأس ما بعد الولادة»، وهي حالة ليست نادرة، وتحصل مراراً خاصة في حالة أول مولود عندما لا تكون الامرأة معتادة أو ربما مستعدة لتكون اماً، ومن المهم ان تحاط الأم في هذه الفترة بالمساعدة والتفهّم والعناية.