آخر الأخبار
  تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب

عريقات يكشف تفاصيل جديدة عن صفقة القرن

{clean_title}
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، ان صفقة القرن التي يسعى لها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عبر فرض الإملاءات، "تتمثل بإسقاط ملف القدس وإعلانها عاصمة للاحتلال، وتجفيف تمويل الأونروا تمهيدا لتصفية قضية اللاجئين".

وأشار عريقات في بيان له الأحد، الى أن أمريكا والاحتلال "تسعيان إلى ضم الكتل الاستيطانية، وإعلان السيطرة على حدود طول نهر الأردن والمعابر والمياه الإقليمية والأجواء وهو ما يعني تكريس مبدأ الابرتهايد الدولة بنظامين"، مشددا على "رفض القيادة الفلسطينية لفرض هذه الطروحات".

وأضاف، ان الولايات المتحدة "لن تستطيع فرض صفقة القرن، وما يتم طرحه لاغ وباطل ولن ينشئ حقا او يؤسس التزاما"، مشيرا الى ان الولايات المتحدة لم تطرح اي شيء على القيادة سوى ما قاله الرئيس الأمريكي بأن "القضية الفلسطينية أسقطت عن طاولة المفاوضات".

وأشار عريقات الى قرار القيادة الفلسطينية "عدم اعتبار الولايات المتحدة شريكا او وسيطا او راعيا لعملية السلام"، قائلا "انها اصبحت جزءا من المشكلة وليست جزءا من الحل فالسلام الذي نريده هو القائم على القانون الدولي والشرعية الدولية وليس على اساس لغة الفرض والقوة".