
أدان مجلس الامن الدولي في بيان رئاسي، أعمال العنف واسعة النطاق التي تشهدها ولاية راخين في مينامار، وأدت إلى نزوح أكثر من 600 ألف شخص بشكل جماعي معظمهم من الروهينغا.
كما ادان المجلس الهجمات التي قال ان جيش إنقاذ الروهينغا (أراكان) شنها ضد قوات الأمن في ميانمار في 25 آب الماضي، معربا عن قلقه البالغ بشأن التقارير التي تفيد بوقوع انتهاكات وتجاوزات لحقوق الإنسان بولاية راخين، بما في ذلك الانتهاكات التي ترتكبها قوات الأمن وخاصة ضد أبناء طائفة الروهينغا.
وتشمل تلك الانتهاكات، استخدام القوة والترهيب بشكل منهجي وقتل الرجال والنساء والأطفال والعنف الجنسي وتدمير المنازل والممتلكات وحرقها.
وأعاد مجلس الأمن التأكيد على التزامه بسيادة ميانمار واستقلالها السياسي ووحدة أراضيها، مؤكدا أهمية الإصلاحات التي ترمي إلى التشجيع على إخضاع المؤسسات الحكومية للمساءلة.
وشدد البيان على أن حكومة ميانمار تتحمل المسؤولية الرئيسية عن حماية سكانها، ودعاها إلى كفالة عدم استخدام القوة العسكرية بشكل مفرط بولاية راخين واستعادة الإدارة المدنية وتطبيق سيادة القانون
تركيا: المحادثات جارية حول قوة إرساء الاستقرار في غزة
رواية جديده حول مقتل العميل ياسر ابو شباب
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
قبيلة الترابين بغزة: "أبو شباب" خائن وقتله طوى صفحة عار
أميركا تخطط لزيادة عدد الدول على قائمة حظر السفر لأكثر من 30
العراق يحقق في "خطأ" تجميد أموال حزب الله والحوثيين
ترامب يفضح "أكبر خدعة" في التاريخ الأمريكي
نتنياهو يعين سكرتيره العسكري رئيسا جديدا للموساد