حيث كان هذا الشاب يعمل معهم في العمل الخيري لوجه الله ولم يخبرهم أنه شخص محتاج وفقير ولا يملك قوت يومه ولكن من معه كانوا مليئين بالأنسانية وفاجأوه عندما إشتروا له محلا وأعطوه له كجائزة على عفة نفسه، وعند معرفة الشاب بهذه المفاجأة بكى من شدة الفرح وأبكى كل من حوله.