
زوجة للبيع، هي عادة أقل ما توصف بالغريبة والمثيرة للدهشة، انتشرت في أواخر القرن السابع عشر في بريطانيا!!
هذا التقليد يشبه إلى حد ما إعلان البيع الذي تراه في الصحف المحلية، والذي في الغالب كان يأخذ شكل المزاد العلني، عادة يتم البيع في السوق المحلي. يتم لف حبل حول رقبة الزوجة أو خصرها، والذي يكون مربوطًا بيد الزوج. ويتم بيعها لمن يدفع أعلى سعر.
لماذا كان الرجال يبيعون زوجاتهم بهذا الشكل المهين؟
بيع الزوجة عبارة عن طريقة لإنهاء الزواج. يُقال أن هذه الوسيلة كان يلجأ لها الطرفان أي الزوج والزوجة لوضع حد للعلاقة الزوجية المضطربة، بكلمات أخرى أي أنها تتم بموافقة الزوجة أيضًا. عُقدت هذه المزادات من القرن السابع عشر حتى بداية القرن العشرين. في معظم الحالات، الطلاق لم يكن خيارًا للناس البسطاء، حيث كان مكلفًا ويستغرق وقتًا طويلًا، فكان بيع الزوجة هي الوسيلة البديلة.
هل بيع الزوجة في بريطانيا قانون أم عُرف؟
بيع الزوجة تقليد لا وجود له في القانون الإنجليزي، لكن كان موقف السلطات سلبيًا حيث التزمت الصمت تجاه هذا التقليد. غالبًا كان هناك رضا من النساء حول عملية البيع، ولم تكن هناك سوى حالات قليلة من النساء اللواتي اعترضن على طريقة بيعهن. لكن في بعض الحالات، كانت الزوجة تشعر بسعادة كبيرة لعرضها في المزاد للبيع، حيث كان يتم توفير مقدار المال اللازم لتحريرها من الرباط الزوجي الذي ترغب بالتخلص منه. في العام 1913 تم تسجيل آخر حالات بيع الزوجات في بريطانيا.
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة