آخر الأخبار
  البدور يقوم بزيارة ليلية مفاجئة لطوارئ مستشفى السلط   إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة   القوات المسلحة تُحّيد عدد من تجار الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   الملك : كل عام وأنتم بألف خير وأردن الوئام ومهد السلام   وزير الصحة : 40 مليون دينار لسداد مديونية مستشفى الملك المؤسس خلال 6 أشهر   لا تسعيرة بعد .. وزير المياه يحسم الجدل حول سعر مياه الناقل الوطني   المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟   الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع   النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟   المعايطة: انضمام المملكة في برنامج الدخول العالمي للولايات المتحدة سيكون له أبعاد سياحية إيجابية كبيرة للأردن   إيعاز صادر عن "رئيس الوزراء" .. وضريبة الدخل ستبدأ التنفيذ إعتباراً من صباح الاحد   بدء صرف 25 مليون دينار رديات ضريبية عن عام 2024 الأحد   بعد اتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن .. الخارجية الاردنية تصدر بياناً   مساعدات اوروبية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو   بلدية الزرقاء تتحرك قانونياً ضد المتورطين بسرقة المناهل   وزير المياه: الموسم المطري أفضل من العام السابق   تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين   "ديوان المحاسبة" 2024: 609 ملايين دينار كلفة الإعفاءات الجمركية   التربية: تدفئة 1249 قاعة امتحانية استعدادا للتوجيهي في الأجواء الباردة   مذكرة نيابية تطالب بدعم "النشامى" من مخصصات الترويج السياحي

بالصور - شاب لبناني هرب من اعتداء اسطنبول ومات غرقاً لتنجو حبيبته !

{clean_title}

بعد تأكد خبر وفاة الشاب اللبناني الياس ورديني اثر الهجوم الارهابي على ملهى "رينا" في اسطنبول عندما أطلق مسلّح يرتدي زي "بابا نويل" النار على الساهرين، عاشت عائلته ساعات ولحظات قاسية.

أكّد جميع عارفيه أنّ الضحكة لم تكن تفارق وجهه أبداً، ووصفته شقيقته بـ"البطل".

فبعدما انتشرت معلومات بأنّه قُتل بعدما رمى بنفسه في البوسفور هرباً من رصاص الإرهاب، دحضت شقيقته ميرنا الأمر، كاتبة عبر صفحتها على "فيسبوك" ما يلي: "خاف عا حبيبتو البطل الياس ورديني هجم المسلح برم وخباها بجسمو. رصاص طلعوا في. يا تقبرني مش حرام البطل يموت".

وبعد ساعات على فقدانه، عثر على جثة الياس في نهر البوسفور الذي رمى بنفسه فيه علّه ينجو من نهر دماء فاض في لحظات في الملهى، لكنه تجمد في مياهه نتيجة حرارتها المنخفضة، ففارق الحياة غريقاً.