آخر الأخبار
  كيف سيكون طقس شهر رمضان المقبل؟ .. الشاكر يجيب   ارتفاع كبير على أسعار الذهب في السوق المحلية اليوم الاثنين   طقس بارد نسبيًا يستمر حتى نهاية الأسبوع في معظم مناطق المملكة   وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن

الرجل الذي أخفى صدام حسين يخرج عن صمته ويكشف كيف عرف الامريكان مكان "حفرة صدام "

{clean_title}
اختفى الرئيس السابق للعراق صدام حسين لشهور عدة داخل حفرة تحت الأرض موجودة بمزرعة الأخان علاء نامق،41 عاماً، والذي عمل سائقاً عند الرئيس الراحل صدام حسين لفترة طويلة.

وكان السؤال الذي شغل بال الكثيرين هو كيف عرف الأمريكان مكانه بهذه الحفرة 'حفرة العنكبوت'، وكيف استطاعوا الوصول إليه.

وقرر علاء نامق، بعد مرور ما يزيد عن 11 عاماً الخروج من صمته والحديث عن الحفرة العنكبوتية التي كان يعيش بها صدام حسين وكيف كان يقضي يومه داخل هذه الحفرة، مصرحاً أنه قام بحفر الحفرة للرئيس صدام مع أخيه قيس، وهي كانت عبارة عن غرفة تحت الأرض تم حفرها في مزرعته أسفل نخلة.

وأضاف 'أنه كان من المنطقي أن يختبئ الرئيس صدام في قريته التي ولد بها قيرا من مدينة تكريت والواقعة على ضفاف نهر الفرات، بين أهله وعشيرته وبين البساتين'.

وتابع أن 'صدام كان يكتب النثر والشعر أثناء قيامنا بمساعدته بالفرار والإنتقال بين العديد من المنازل في المنطقة، كما كان يرفض استخدام الهاتف لتأكده من تصنت الأمريكيين على الإتصالات لمعرفة مكان اختبائه والقبض عليه' مضيفاً أن 'صدام كتب الكثير من الخطب المشجعة لمؤيديه لمواصلة قتال الجيش الأمريكي.. وقد قام بتسجيلها على جهاز تسجيل صغير خوفاً من قيام الأمريكين بتحليل التسجيلات لمعرفه مخبأه'.

وختم أن صدام طلب منه قيادة سيارته إلى مدينة سمراء وتسجيل صوت السيارات أثناء عبورها على شريط الخطب لكي نخدع الأمريكان فلا يستطيعون الوصول إليه.