
بعد ان تم إعدام رجل صيني يدعى ني شوبين رمياً بالرصاص عام 1995، عندما كان في سن العشرين بتهمة القتل، فقد برّأته المحكمة العليا الصينية أمس الجمعة، بعد أكثر من عقد على اعترافات رجل آخر.
قضية شوبين الذي تم إعدامه إثر إدانته بالاغتصاب والقتل، تمثل أحدث الأخطاء القضائية المدوية التي يتم الإقرار بها في الصين.
وأشارت المحكمة في بيان عبر حسابها الرسمي على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن، "المحكمة الشعبية العليا تعتبر أن الوقائع الوارد ذكرها خلال المحاكمة الأولى كانت غامضة والأدلة لم تكن كافية وبالتالي هي تعدل حكمها الأساسي وتعلن براءة ني شوبين".
وتبلغ النسبة الرسمية لأحكام الإدانة في المحاكم الصينية 99,92 %، كما أن مخاطر ارتكاب أخطاء قضائية تتفاقم بفعل الاعترافات التي يتم انتزاعها أحيانا تحت الضغط.
كما ان الصين تعتبر، أكبر بلدان العالم من حيث التعداد السكاني، وأكثر بلد يتم فيه إنزال عقوبات الإعدام التي تقدر بالمئات سنوياً، غير أن العدد الرسمي لهذه العمليات يبقى سرياً.
يذكر ان شوبين أدين بتهمة الاغتصاب والقتل في حق امرأة عثر على جثتها في حقل للذرة قرب مدينة شيجياشوانغ شمال البلاد
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة