آخر الأخبار
  مجلس الوزراء يعيد تشكيل مجلس الأوقاف في القدس   بلاغ حكومي بتحديد عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّ   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الخميس .. ومنخفض جوي قادم   شركة Joeagle وجمعية البنوك تنظمان ورشة عمل حول تقنيات المصادقة الخالية من كلمات المرور   سلطة البترا بعد السيول: عجز مالي حال دون طرح عطاءات البنية التحتية   فيضان سد الوحيدي في معان   الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية   معان تحقق 66% من معدلها المطري في اول هطول   العميد رائد العساف يكشف عن حملة للقضاء على ظاهرة القيادة الاستعراضية والمتهورة   وزارة التربية: من هم ضمن هذه الفئات يستطيعون بدء سحب مستحقاتهم من البنوك صباح غدٍ الإثنين   العميد رامي الدباس يوضح حول مساعي الامن العام للحد من الجريمة   السفير الأمريكي للأمم المتحدة: فخورون بجهود الأردن لتلبية احتياجات غزة   ضمن شراكتها الممتدة مع مؤسسة ولي العهد.. منصة زين شريكاً استراتيجياً لبرنامج "42 إربد"   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   الصفدي يجري مباحثات موسعة مع نائب رئيس المفوضية الاوروبية   الأمير راشد يستقبل سفير واشنطن في الأمم المتحدة   شحادة: 220 قرارا اقتصاديا اتخذتها الحكومة خلال 444 يوما   الرئيسان حسان والروابدة يتفقدان مدرسة إربد الثانوية   البندورة والملوخية في قائمة المحاصيل الأكثر ارتفاعا في الأردن .. تفاصيل   بيان صادر من وزارة التربية والتعليم

طالب اردني في الجامعة الهاشمية يتحول لمليونير بوقت قصير والسبب لن تتخيله!

{clean_title}
تسارعت منظمات ضخمة لتمويل مشروع اثبت نجاحه في العالم العربي وهو الموقع الالكتروني 'موضوع' الذي اصبح الموقع العربي الاول في الزوار لاحتوائه على اهم المقالات والمواضيع التي تهمهم.

وكان اخر تمويل للموقع الأردني من شركة 'إكوي تراست' في نهاية العام الماضي بقيمة 1.5 مليون دولار ورجح البعض ان ارباح الموقع تقدر بملايين الدنانير سنوياً.

يذكر ان الموقع الاردني عدد زواره يومياً لا يقل عن 3 ملايين عربي ، بينما كادره الوظيفي لا يتجاوز الـ 20 شخصاً مع مؤسسه الدكتور محمد جبر والذي كان قد اطلقه عندما كان طالباً في الجامعة الهاشمية في الأردن وبمشاركة زميله رامي القَواسمِي.

حيث قال جبر ' «بدأتُ فكرة المشروع أواخر عام 2009 من خلال قراءة كتاب حول التسويق الإلكتروني خلال إجازة الصَّيف، مما دفعني للمزيد من القراءة في هذا المجال فقمتُ بشراء ثلاثة كتب متخصِّصة من الخارج وقراءتها، والتي كشفت لي أنَّ هناكَ فرصة لبناء مشروع رياديّ عربيّ لتطوير خدمة تحليل الكلمات المفتاحيَّة، وأنَّ اللغة العربية تفتقر إلى الكثير من خدمات التَّسويق الإلكتروني'