آخر الأخبار
  التعادل الإيجابي يحسم مواجهة النشامى والكويت   لقاء يجمع جعفر حسّان برئيس جمهورية بولندا .. وهذا ما دار بينهما   أعلى وسام ملكي بريطاني للملك عبدالله الثاني   "واشنطن بوست" تكشف عما يحدث لمساعدات غزة بعد دخولها القطاع!   الملك وولي العهد يستقبلان الرئيس البولندي   هام لكل قائدي ومالكي سيارات "التكسي الاصفر" في الاردن   قرار صادر عن "مجلس الوزراء" بخصوص السلع الزراعية   الحكومة تكشف عن تقديرات جديدة لكميات "الغاز الطبيعي" الموجود في حقل الريشة!   البترول الوطنية: أكثر من 300 بئر سيتم حفرها لتطوير حقل الريشة   هل "السياسة" تمنع الاردنيين من إستخراج الغاز والنفط؟ الوزير الخرابشة يجيب ..   تقرير صادر عن "البنك الدولي" يتحدث عن أسعار الأغذية في الاردن   تفاصيل أول اجتماع لمكتب دائم النواب   العيسوي: جهود جلالة الملك لوقف العدوان على غزة حازمة وثابتة وشجاعة   توضيح صادر عن "ادارة السير" بشأن قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها   "شدوا على الركايب .. الأردن والكويت حبايب" من ستاد جابر الأحمد الدولي في الكويت   كرة القدم الأردنية تودع اللاعب محمد الهدمي   الأمن يحدد موعد تطبيق قرار شطب غرامات انتهاء الترخيص   نظام ترخيص خدمات الأمن السيبراني يدخل حيز التنفيذ بعد 60 يومًا   هيئة الخدمة: لا يجوز للموظف العمل أكثر من 11 ساعة باليوم   ارتفاع جديد على اسعار الذهب ليصل إلى 53.40 دينارا

طالب اردني في الجامعة الهاشمية يتحول لمليونير بوقت قصير والسبب لن تتخيله!

{clean_title}
تسارعت منظمات ضخمة لتمويل مشروع اثبت نجاحه في العالم العربي وهو الموقع الالكتروني 'موضوع' الذي اصبح الموقع العربي الاول في الزوار لاحتوائه على اهم المقالات والمواضيع التي تهمهم.

وكان اخر تمويل للموقع الأردني من شركة 'إكوي تراست' في نهاية العام الماضي بقيمة 1.5 مليون دولار ورجح البعض ان ارباح الموقع تقدر بملايين الدنانير سنوياً.

يذكر ان الموقع الاردني عدد زواره يومياً لا يقل عن 3 ملايين عربي ، بينما كادره الوظيفي لا يتجاوز الـ 20 شخصاً مع مؤسسه الدكتور محمد جبر والذي كان قد اطلقه عندما كان طالباً في الجامعة الهاشمية في الأردن وبمشاركة زميله رامي القَواسمِي.

حيث قال جبر ' «بدأتُ فكرة المشروع أواخر عام 2009 من خلال قراءة كتاب حول التسويق الإلكتروني خلال إجازة الصَّيف، مما دفعني للمزيد من القراءة في هذا المجال فقمتُ بشراء ثلاثة كتب متخصِّصة من الخارج وقراءتها، والتي كشفت لي أنَّ هناكَ فرصة لبناء مشروع رياديّ عربيّ لتطوير خدمة تحليل الكلمات المفتاحيَّة، وأنَّ اللغة العربية تفتقر إلى الكثير من خدمات التَّسويق الإلكتروني'