آخر الأخبار
  العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب   الاستشاري محمد الطراونة يوضح حول ما يُسمى بـ"سوبر إنفلونزا"   نائب رئيس اتحاد الكرة يوضح حول تفاصيل مثيرة للقرارات التحكيمية في مباراة النشامى مع المغرب   كم ستجني مصر من إعادة بيع الغاز الإسرائيلي؟   الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن   قرار صادر عن "وزير الصحة" لتسريع حل المشاكل الفنية والطبية في المستشفيات الاردنية   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة العضايلة   "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية   مكافآت وحوافز من أمانة عمّان- تفاصيل   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة   بيان صادر عن عشائر النعيمات بخصوص اللاعب يزن النعيمات   إصابة 4 بحالات إختناق في الاغوار الشمالية .. مصدر طبي يكشف عن حالتهم الصحية!   هل سيسلم بشار الاسد للسلطات السورية الجديدة؟ السفير الروسي في بغداد يجيب ..   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   أكثر مدن العالم اكتظاظاً بالسكان في 2025   سوريا تسعى لاستعادة بريقها السياحي   حسان وابوالسمن يتفقدان بدء أعمال البنية التحتية في عمرة   تحويلات مرورية في الشميساني لتنفيذ شبكات تصريف الأمطار   البلبيسي لامناء عامي الوزارات: هكذا نقدم أفضل الخدمات للمواطنين   الحكومة: العام المقبل سيكون نقطة تحول بعلاقات المملكة التجارية مع أميركا

مطالبات بـ 15 مليون يورو للإفراج عن الجزائريين

{clean_title}

وكاله جراءة نيوز - عمان - طالبت حركة الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا التي تحتجز سبعة جزائريين رهائن بينهم قنصل الجزائر في غاو (شمال مالي) بفدية قيمتها 15 مليون يورو وإطلاق سراح سجناء، للإفراج عنهم.

وقال عدنان أبو الوليد الصحراوي المتحدث باسم الحركة  إن "مطالبنا للإفراج عن الرهائن الجزائريين هي إطلاق سراح إخواننا المسجونين في الجزائر، بالإضافة الى فدية قيمتها 15 مليون يورو".

وهدد المتحدث الجزائر بتنفيذ اعتداء ضدها إذا لم تلب مطالب حركته. وقال "فعلا، نفكر في مهاجمة الجزائر وتنفيذ اعتداء شبيه باعتداء تمنراست الذي نفذه شابان، هما صحراوي ومالي عربي الأصل".

وهذان الرجلان هما منفذا اعتداء انتحاري ضد فرقة للدرك في تمنراست (1800 كلم جنوب الجزائر العاصمة) في بداية مارس/آذار وأسفر عن 23 جريحا.

وكانت حركة الوحدة والجهاد أكدت الأسبوع الماضي أن "حياة الرهائن في خطر" بعد فشل المفاوضات مع الجزائر. وقال المتحدث نفسه آنذاك إن "الوفد الجزائري... رفض مطالبنا رفضا قاطعا، وهذا القرار سيعرض حياة الرهائن للخطر".

وأوضح أن وفدا جزائريا حضر المفاوضات، ولم يقدم تفاصيل عن مطالب حركته.

وكان قنصل الجزائر وستة من معاونيه خطفوا في 5 نيسان/أبريل في غاو، بعد أيام على سقوط هذه المدينة تحت سيطرة مختلف المجموعات المسلحة ومنها حركة الوحدة والجهاد وأنصار الدين والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والحركة الوطنية لتحرير ازواد