
نظرت المحكمة الشرعية في دبي، في قضية امرأة عربية تقدمت للمحكمة بطلب تفريق (طلاق) بعد عشرين سنة من الزواج، قضتها في الكثير من المعاناة والعيش الضنك؛ بسبب سوء أحوال زوجها، الذي كان يشتكي دوماً من عدم قدرته على الإيفاء بأبسط مستلزمات أسرته.
وبيّن المحامي راشد السويدي، موكل الزوجة، في حديث لموقع "24" الإخباري الإماراتي أن "المدّعية طلبت التفريق وإنهاء الارتباط الشرعي بعد 20 سنة زواج عاشتها مع أبنائها، وهي تعاني وتصبر على عُسر حال زوجها، وبخله وتقصيره بالصرف على المنزل وعلى أبنائه بحجة أن راتبه لا يكفي".
وقال المحامي: "حضر الزوج والزوجة أمام المحكمة، ورفض الزوج الطلاق، وتمسك بزوجته، وبرّر شح مصروف البيت بأنه معسر الحال! فما كان من المحكمة إلا أن طلبت من الزوج إحضار بيان مفصل براتبه، وهنا كانت الصاعقة والمفاجأة الكبرى عندما اكتشفت المحكمة والزوجة أن راتبه هو 75 ألف درهم".
صُعقت الزوجة المخدوعة وقالت للقاضي: "هذه أول مرة بعد 20 عاماً من الزواج أعرف أن زوجي يتقاضى هذا الراتب، وكنت أصبر على بخله؛ بحجة أن راتبه قليل كما كان يدّعي"، ويضيف المحامي: "الزوجة ازدادت إصراراً على الطلاق، ونزولاً على رغبتها وافقت المحكمة على طلبها وفرقتهما".
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة