آخر الأخبار
  93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية   تعديل على ساعات عمل جسر الملك حسين الثلاثاء   قرارات مهمة من صندوق الإقراض الزراعي   وقف واسع لضخ المياه في العاصمة والزرقاء (أسماء مناطق)

هذه قصة المراهقة "المسحورة" التي تتحدث الصينية بسبب سحر الخادمة

{clean_title}
يقول المعالج الشعبي عبدالعزيز الخريجي إن مهنة العلاج الشعبي بالأعشاب، والكي، والرقية تحتاج إلى التنظيم الرسمي تحت مظلة جهة حكومية تمنح التراخيص وتعالج السلبيات التي تعتريها مؤكداً أن المعالج الشعبي يجب ألا يكون بينه وبين النساء خلوة أثناء القراءة أو علاجهن، ولا بد من وجود محارمهن معهن, موضحاً أن هناك فئات كثيرة في المجتمع تعارض هذه الممارسات وتراها خزعبلات، وميداناً للدجالين والمرتزقة، وأنه لا يلومهم على ذلك؛ لاختلاط الحابل بالنابل.

وبحسب "صحيفة سبق" التي اجرت الحوار قال: هناك الكثير من الأمراض التي يعالجها الكي بالنار مثل مرض الأطفال "أم الصبيان"، و"الوشرة"، وشخوص العينين، وشتات في التفكير، ويكون الإنسان ليس لديه القدرة على اتخاذ القرارات الصائبة وإهمال لجميع أموره. وعلاجه بإذن الله حسب حالته إما بوضع "صبخة على الرأس" لمدة معينة أو بعصب الرأس لمدة 3 أيام، أما عصب الرأس فيكون المعالج متمكناً من عصب الرأس، ومتمرساً؛ لأنها خطرة، وتكون بحدود معينة على ضغط الرأس. ومن أعراض هذا المرض صداع بالرأس شديد, مشيراً إلى أن من يزوره من المنطقة الوسطى يعانون من الضغط النفسي، والتوتر، والقلق، والاكتئاب. ومع الرقية الشرعية، والنصح، وتعديل نمط الحياة يشفى الكثير منهم.


وفي رده على سؤال هل فعلاً رأس الإنسان "ينسم" في بعض الحالات؟ قال نعم وخاصة الرأس الذي يكون فيه فتق من جهة معينة.. وهذا سبب تسميته في العامية بـ"التنسيم" اما عن حالات المس فقال: هناك بعض الحالات فيها "مس".. وأذكر قبل سنوات قرأت القرآن الكريم على مراهقة سعودية عمرها 15 عاماً فحضر الجن الذي فيها، وكان يتكلم لغة شرق آسيا، فأحضرت بعض العاملين من شرق آسيا؛ لسماع ما تقوله، فأكدوا فهمهم لتلك المفردات التي تقولها المراهقة، وأنها اللغة الصينية، ومسّها هو من الصين. وفي سؤال حول هل يعقل ذلك.. كيف يمكن أن يأتي المسّ من الصين لمراهقة سعودية؟ قال: يُعقل ذلك.. عن طريقة ساحرة إندونيسية كانت تعمل عندهم في المنزل كشغالة.. واتضح أن المراهقة مسحورة من هذه الشغالة, وأنا هنا لا أتهم كل الخدم في المنازل، بل هناك فئة معينة جاءت لبلادنا من أجل هذه الممارسات, للحصول على المال.