
نعلم جميعا أن غسل اليدين يعتبر من الأمور البديهية لحماية أنفسنا من الجراثيم والبكتيريا، لكن ما نجهله هو أنه ليس بالطريقة المثلى لمنع انتشار الجراثيم والبكتيريا تحت الأظافر.
فقد اكتشف الباحثون عام 1970، أن البكتيريا تعاود الظهور رغم غسل اليدين، وتتجمع تحت الأظافر وتسمى بدروع الكيراتين الرقيقة، ولهذا فإن الأظافر هي المأوى الآمن للباكتيريا.
وأعد 3 باحثين في جامعة "بنسلفانيا" التابعة لقسم الأمراض الجلدية، دراسة مسحية سنة 1988، وراقبوا أيدي 26 متطوعا، ووجدوا أن تلك المنطقة تحت الظفر تعتبر من أبرز المساحات لاستقطاب البكتيريا.
وفي هذا الصدد، أثبت الباحثون أن مئات الآلاف من البكتيريا تختبىء في الإصبع موعزين سبب ذلك إلى الفراغ الحاصل بين الجلد والظفر ما يخلق بيئة مثالية لنمو وانتشار هذه الكائنات الدقيقة.
أجواء شتوية قاسية في تبوك والثلوج تكسو قمم جبل اللوز
تحذير برلماني إماراتي من تأخر الزواج
لوحات جديدة لهذه الفئة من المركبات في دبي
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
الإمارات تسمح للأسر المقيمة وللنساء المقيمات بحضانة الأطفال مجهولي النسب
3.9 مليون ريال تبرعات باقل من 24 ساعة لبناء مسجد (أبو مرداع)
هل تخطط روسيا لمهاجمة أوروبا؟.. بوتين يجيب
كم يحتاج المشجع العربي من المال لحضور مباريات كأس العالم؟