
هذه قصة تسرد واقع مرير للظلم الذي نعاني منه ، فمهما كانت سمعتك طيبة لا تشفع لك بأن لا تظلم في حال وقعت في شبهة ، وهذا نموذج من نماذج الأخطاء الطبية التي قد تحدث فكلام الأطباء ليس أمراً منزلاً حتى لا يكون قابل للخطأ والصواب حتى في أبسط الأمور.
هذه الفتاة شعرت بألم في بطنها وعندما أخذها والدها للمشفى وشخصوا حالتها خرج الطبيب ليبارك للوالد ويخبره أن ابنته حامل، غضب الأب غضباً شديداُ من هذا الخبر، وأخذ ابنته للبيت وفي البيت قام هو وأبنائه " اخوة البنت " بضربها ضرباً مبرحاً، وكانت تقسم وتقول أبي أنا بريئة وقد أغشي على الفتاة من ألم الضرب وهوله ونقلت إلى العناية المركزة وفي العناية المركزة .
حاولوا أن يفحصوا صحة الجنين ليطمئنوا على حالته فاكتشفوا أن الفتاة لم تكن حاملاً وإنما كانت مصابة بزائدة دودية نعم لقد تحملت تلك الفتاة ألم بطنها وضربهم لها وفاضت روحها إلى الله مظلومة من أقرب الناس إليها.
قال أحد سلفنا الصالح : لو رأيت أخا في الإسلام لحيته تقطر خمرا لقلت سكبت عليه ..وإن رأيته فوق جبل يقول "أنا ربكم الأعلى" لقلت إنه يقرأ الآية .
فكيف بمن يقسم لك على براءته وأنت تعلم حسن خلقه !!
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة