آخر الأخبار
  إلقاء القبض على 3 أشخاص حاولوا التسلل إلى الأردن   البنك الأردني الكويتي يحصد لقب "بنك العام في الأردن" لعام ٢٠٢٥ من ذا بانكر العالمية   أ.د.الصرايرة : لا جامعات أردنية في التصنيف العام لـ "شنغهاي"2025   رئيس الوزراء في جرش   المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل 3 أشخاص   إدارة السير: حوادث متعددة في المنخفض لعدم الالتزام بالاحتياطات المرورية   زخات من المطر و طقس بارد حتى الأربعاء وتحذير من الضباب والانزلاق الأحد   وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت

السعودية ستحافظ على ثبات سياستها النفطية

{clean_title}
اعلن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي خالد الفالح الاحد، ان بلاده ستحافظ على ثبات سياستها النفطية، وذلك غداة تعيينه في منصبه ضمن تعديل وزاري واسع اجراه الملك سلمان بن عبد العزيز.
وقال الفالح في بيان بالانكليزية ان "السعودية ستحافظ على سياساتها البترولية الثابتة. نحن ملتزمون الحفاظ على دورنا في اسواق الطاقة العالمية وتعزيز موقعنا كأكثر مزودي الطاقة ثقة عالميا".
وبموجب التعديلات التي اعلنها العاهل السعودي السبت، عين الفالح الذي كان الرئيس التنفيذي لشركة "ارامكو" الوطنية النفطية العملاقة، في منصبه الوزاري الجديد خلفا لعلي النعيمي الذي شغل منصبه قرابة عشرين عاما.
كما شمل التعديل استبدال تغيير اسم وزارة البترول والثروة المعدنية، ليصبح وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية.
وشهدت الفترة الاخيرة من عهد النعيمي انخفاضا حادا في اسعار النفط عالميا بدأ منذ منتصف العام 2014، ما ادى الى تراجع سعر برميل النفط من اكثر من 100 دولار، الى مستويات بحدود الاربعين دولارا راهنا.
ورفضت منظمة الدول المنتجة للنفط (اوبك)، وابرز اعضائها السعودية، خفض انتاجها سعيا لاعادة بعض الاستقرار للاسعار المتهاوية. وهذا الموقف الذي كانت الرياض ابرز المطالبين به، ناجم عن الخشية من فقدان دول المنظمة حصتها من السوق العالمية لصالح منتجين كبار من خارجها.
وفشلت دول من المنظمة وخارجها الشهر الماضي في التوصل الى اتفاق حول تجميد انتاج النفط عند مستويات كانون الثاني (يناير)، مع اصرار السعودية على ان يشمل هذا الاتفاق كل دول اوبك، بمن فيها ايران التي امتنعت عن حضور الاجتماع.