جراءة نيوز - خاص - معاذ المحسيري
رغم تحذير العديد من الجهات من المتسولين وطرق اقتناصهم
لطيبة قلب المواطنين وحبهم لعمل الخير إلا أنهم ما زالوا يقعون في نفس
الفخ لتفنن أولئك المتسولين في استدرار عطف الشعب الأردني ونروي لكم قصتين
لحقيقة أولئك المتسولين.
ففي الأولى لسيدة من جنسية عربية دأبت على التسول مستغلة الظرف الذي يمر في
بلدها مع ادعائها بأن أهلها قتلوا أو اختفوا والاغرب من ذلك أنها تبيت في ا
الشقق الفندقية من فئة الثلاث نجوم كونها تقع بالقرب من مكان ممارسة عملها
وهو التسول.
في حين أن مواطنا أردنيا ومتزوج من ثلاث سيدات ويقوم بتوزيعهن صباح كل يوم
في مناطق عمان مع احتفاظه بواحدة من أجل خدمه وخدمة زوجاته العاملات ليقوم
في المساء بجمعهن مع حصيلة اليوم علما بأنه يفكر حاليا بالارتباط بالرابعة