آخر الأخبار
  إلقاء القبض على 3 أشخاص حاولوا التسلل إلى الأردن   البنك الأردني الكويتي يحصد لقب "بنك العام في الأردن" لعام ٢٠٢٥ من ذا بانكر العالمية   أ.د.الصرايرة : لا جامعات أردنية في التصنيف العام لـ "شنغهاي"2025   رئيس الوزراء في جرش   المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل 3 أشخاص   إدارة السير: حوادث متعددة في المنخفض لعدم الالتزام بالاحتياطات المرورية   زخات من المطر و طقس بارد حتى الأربعاء وتحذير من الضباب والانزلاق الأحد   وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت

عاشت على امل انتظار زوجها ..ثم اكتشفت شيء لم يكن متوقع أبدا!!

{clean_title}

هذه المرأة العجوز وتدعى ماريا وعمرها 75 عاما من أرياف أحدى الدول الاوربية الفقيرة كانت قد تزوجت من شخصا تحبه وكان ذلك منذ أكثر من خمسون عاما, و اضطروا أن يسافروا الى استرليا بطريقة غير شرعية وبالفعل سافروا باعجوبة وفرحوا كثيرا بالحياة الجديدة وعمل فلاحا في احدى المزارع وكان يكسب الكثير من الاموال وكانوا يعيشون حياة جيدة وهادئة حتى وصلها لمريا رسالة من امها انها مريضة جدا وتحتضر.

فقال زوجها لا تسافرين يا ماريا فربما أذا سافرت لن تستطيعي ان تعودي فذلك مسحيل لكنها لم تجد سوى ان تذهب لامها المريضة التي تحبها, وبالفعل ذهبت لسفارة بلدها لكي تعود لبلدها وبالفعل سافرت لوالدتها وتوفيت امها بعد فترة واصبحت تراسل زوجها شبه يوميا وحاولت أن تجد وسيلة للسفر ولم تجد.

الموضوع كان صعبا جدا ولم توافق بلدها على التصريح لها واصبحت مراسلتهم تقل رويدا رويدا ربما زوجها مل من عدم عودة زوجته اليه. هو ايضا لم يجد طريقة لكي يجعل زوجته تعود ولكنه ارسل لها رسالة انه يرفض ان يعود لحياة الفقر مرة اخرى وانه سوف يبحث لها عن طريق لكي تعود الى استراليا.

وبعدها توقفت الرسائل بينهما الا ربما كل عاما مرة حتى توقفت رسائله وهي تراسله طيلة خمسون عاما وهو لا يرد عليها وكانت قد أصبحت عجوز والجيران يعتنون بها ويحضرون لها الدواء وطلبت من أحدى جيرانها ان يسأل اي شخصا يعرفه مسافرا لاستراليا وبالفعل وجد صديق صديقه الذي سأل عنه ووجده متوفي وترك ثورة تقدر بالمليارات وانه كان مشغولا عن زوجته بجمع المال ومرافقة النساء ووصلت لها الثروة ووزعتها على كل من ساعدها بالاضافه الى فقراء قريتها .