قصة كوميدية حقيقية، بطلتها امرأة مصرية مع زوج ابنتها السابق، حيث قامت بعدة أفعال تجاهه صدمت الداعية مبروك عطية، ليصرخ عليها قائلا: "حتولعي في النار".
السيدة المصرية سألت الداعية عنحرمانية قيامها بضرب زوج ابنتها، وسرقة عفش الزوجية واتهامه بالتبديد ومنعه من رؤية أطفاله.
بدأت القصة بأن ابنتها تركت المنزل غاضبة من زوجها، وبعد 15 يوما، رفعوا قضية ضده واتضح بعد ذلك أنه متزوج من أخرى، فما كان منهم إلا أن كادوا به كيدا عظيما، وضربوه وحرموه من رؤية أطفاله.
وما كان من مبروك عطية إلا أن رد عليها "هو فيه حاجة تانية ماعملتوهاش يحرق الجواز ع سنينه حتولعي في نار جهنم باللي عملتيه دا".