يعرف الصداع بأنه ألم أو وجع يصيب عظام الرأس أو فروته، وهو ليس مرضا وإنما إشارة إلى وجود خلل داخلي أو إجهاد أصاب الأعضاء الحيوية في الجسم، وأسبابه ستتعرفون عليها في هذا المقال حسب العديد من الدرسات الطبية الحديثة:
ألم في الأسنان : يصاحب الألم الحاصل في الأسنان وفي معظم الأحيان الصداع الحاد .
الارتفاع الحاصل في ضغط الدّم : يُعد بدوره أحد الأسباب الهامّة المؤديّة للإصابة بالصداع المتكرِر .
التهابات الجيوب الأنفية : من الأسباب التي تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالصداع المتكرر .
التهابات الأذن الوسطى : من الحالات المرضية التي غالبا ما يرافقها الشعور بالصداع المتكرر.
داء السكري : غالبا ما يشعر المصاب بمرض السكري بالصداع، نتيجة عدم ثبات السكر في الدم .
الأمراض : من الأمراض التي يعد الصداع عرضا مِن أعراضها الجانبية الحمى و الانفلونزا .
أمراض العين : مثل قصر النظر، التهابات أعصاب العين، أو بسبب تعرض العين لمزيد من التعب والارهاق .
الاضطرابات : مثل اضطرابات النوم، والاضطرابات الحاصلة في الدورة الدموية .
الأصوات : يؤدي سماع الأصوات العالية غالبا للإصابة بالصداع .
العامل النفسي : تلعب الحالة النفسيّة للشخص جانبا مؤثرا، حيث تؤدي الحالة النفسية السيئة لشعور الانسان بالصداع، كما قد تؤدي كثرة التفكير في معظم الأحيان لشعور الفرد بحالة من الصداع المتكرر .
الأطعمة : تناول أنواع محددة من الأطعمة قد يجعل الشخص يشعر بالصداع المتكرر، وذلك في حال كانت هذه الأطعمة تثير نوعا من الحساسية عند الشخص مما يجعلها من الأطعمة الغير محبب تناولها تحديدا لمثل حالته .
الروائح : مثل العطور، وروائح الأزهار قد تؤدي لإصابة بعض الأشخاص بالصداع .
التدخين : يُعد التدخين من الأسباب الرئيسيّة المؤدية للصداع المُتكرِّر .
التلفزيون والأجهزة الذكية : جلوس الفرد أمام شاشة التلفاز أو الكمبيوتر ولساعات طويلة، يُسبِب بدوره الصداع .
المُنبهات : تناول الشخص للمنبهات بصورة كبيرة تجعله عُرضة للصداع المتكرر .
درجات الحرارة : التغير المفاجئ الحاصل في درجات الحرارة يعد أيضا أحد أسباب الصداع.