آخر الأخبار
  إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"

ممثلة أفلام إباحية تكشف ما تعرضت له بعد ترك المهنة!

{clean_title}

روت نجمة الأفلام الإباحية السابقة، بري أولسون، بعض ما تعرضت له بعدما تركت صناعة الأفلام الجنسية.

وشاركت أولسون برسالة للفتيات، عبر سلسلة من مقاطع الفيديو، كجزء من حملة "نساء حقيقيات، قصص حقيقية".

وعرفت أولسن بلقب "إلهة"، وعاشت مع الممثل الأميركي تشارلي شين في منزله مع نساء أخريات. وقالت أولسون إنها كانت تتقاضى مبالغ تتراوح بين 30 و60 ألف دولار شهريا في صناعة الأفلام الإباحية، قبل أن تتخلى عن تلك المهنة وتترك شين.

ونقلت "سي أن أن" عن أولسن قولها إنها تحاول الانتقال إلى الحياة العامة، لكن الأمر لم يكن سهلا، وأضافت أنها تجد صعوبة في العثور على عمل وتكوين صداقات، إذ لا يريد أحد أي علاقة معها بعد اكتشاف حياتها السابقة.

ودون الخوض في تفاصيل، قالت إن الناس الذين يتعرفون عليها في المناطق العامة، يصفونها بالقبيحة ويطلقون عليها ألقابا مهينة، وأضافت أولسون: "عندما أخرج، أشعر كما لو أن كلمة (عاهرة) محفورة على جبهتي".

وقالت أولسون: "وصلت فعلا إلى مرحلة أن تمر علي أسابيع أحيانا لا أترك فيها البيت؛ لأنني لا أريد مواجهة العالم... يعاملني الناس كما لو كنت أعتدي جنسيا على الأطفال، ولا يتعاملون معي كما لو كنت أعمل في تجارة الأفلام الجنسية، يعاملونني كأنني بطريقة أو بأخرى سأضر بالأطفال".

وتابعت أنها تعرف أن السبب في معاملتها بتلك الطريقة هو حياتها الماضية في صناعة الأفلام الإباحية. أما رسالتها للفتيات فهي: "لا تدخلن صناعة الأفلام الإباحية".