آخر الأخبار
  الحبس لـ 4 أشخاص في الكرك خططوا لقتل مسؤولين سياسيين وأمنيين - تفاصيل   التربية: تفعيل أسس النجاح والرسوب بحق متجاوزي نسبة الغياب   النائب أحمد الرقب يصرح بخصوص تطوير المناهج ويوجه نصيحة لوزارة التربية والتعليم   الملكة رانيا: نستحق جميعاً نظاماً عالمياً يُقابل جرائم الحرب بالعواقب لا بالاستثناءات   حل 48 جمعية خيرية في الاردن - أسماء   إنقاذ شخصين ضلا طريقهما خلال رحلة صيد بمنطقة مكاور   بزيادة وصلت 50 ألف دينار .. لا تخليص لأي مركبة كهرباء بعد 10 أيام من الضريبة   بلدية إربد تزيل 16000 طن نفايات خلال آب   التربية: تفعيل أسس النجاح والرسوب بحق متجاوزي نسبة الغياب   حسم الجدل حول عودة التوقيت الشتوي في الاردن   فصل التيار الكهربائي من 9 صباحا وحتى الثالثة عصرا يومي الأربعاء والخميس   سعر غرام الذهب 21 في الأردن اليوم الأحد   الحكومة توفر مطعوم الإنفلونزا نهاية أيلول وتنصح بالتلقيح   البلبيسي: لا قلق من "جدري القرود" أردنيا.. ونواصل الرصد   للأردنيين: هذا أهم ما يجب تفقده في مركباتكم قبل الشتاء   التربية تعلن عن آلية جديدة لصرف مستحقات المكرمة الملكية   إعلان من إدارة الترخيص إلى أهالي إربد   سدود الأردن تستقبل الشتاء بربع سعتها التخزينية   بيان صادر عن القوات المسلحة - الجيش العربي   مصدر في الصحة: إنتاج أمصال الأفاعي السامة في الأردن مستحيل

لتراكم الديون عليها.. مواطنة تعرض كُليتها للبيع بـ٢٠٠ ألف دينار

{clean_title}

في سابقة هي الأولى من نوعها، أعلنت مواطنة كويتية استعدادها لبيع كُليتها بسبب تراكم الديون عليها وعلى زوجها، وذلك من خلال لوحة إعلانية في أحد شوارع منطقة قرطبة، وهي منطقة يسكنها الكويتيون فقط.

وكانت قد حددت سعر البيع بـ200 ألف دينار كويتي، الأمر الذي لاقى ردود فعل متباينة على الشبكات الاجتماعية، ففي الوقت الذي تعاطف معها البعض، آخرون اعتبروه مبالغة في طلب المقابل المادي.

"هافينغتون بوست عربي" على مدار 3 أيام حاولت الاتصال بالسيدة صاحبة الإعلان الذي تداوله المغردون مصحوباً برقم هاتفها، لكنه كان منذ اللحظات الأولى مغلقاً.

وفيما تعد هذه سابقة بالنسبة للكويتيات، سبق لكويتيين عرض بيع كُليتهم، لكن القانون الكويتي يمنع بيع الأعضاء البشرية، ولم يتم رصد أي تنفيذ فعلي لعمليات بيع الكُلى.

وتظهر بين الحين والآخر في الصحف الإعلانية التي توزع مجاناً في الكويت إعلانات لمحتاجين يعرضون بيع كُليتهم، ويكون معظمهم من فئة البدون "غير محدَّدي الجنسية"، لكن لم يثبت جدية هذه الإعلانات، إذ في الغالب ما تكون وسيلة لتسليط الضوء على ما يعانيه عارض الإعلان من ضيق الحال.