آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

لتراكم الديون عليها.. مواطنة تعرض كُليتها للبيع بـ٢٠٠ ألف دينار

{clean_title}

في سابقة هي الأولى من نوعها، أعلنت مواطنة كويتية استعدادها لبيع كُليتها بسبب تراكم الديون عليها وعلى زوجها، وذلك من خلال لوحة إعلانية في أحد شوارع منطقة قرطبة، وهي منطقة يسكنها الكويتيون فقط.

وكانت قد حددت سعر البيع بـ200 ألف دينار كويتي، الأمر الذي لاقى ردود فعل متباينة على الشبكات الاجتماعية، ففي الوقت الذي تعاطف معها البعض، آخرون اعتبروه مبالغة في طلب المقابل المادي.

"هافينغتون بوست عربي" على مدار 3 أيام حاولت الاتصال بالسيدة صاحبة الإعلان الذي تداوله المغردون مصحوباً برقم هاتفها، لكنه كان منذ اللحظات الأولى مغلقاً.

وفيما تعد هذه سابقة بالنسبة للكويتيات، سبق لكويتيين عرض بيع كُليتهم، لكن القانون الكويتي يمنع بيع الأعضاء البشرية، ولم يتم رصد أي تنفيذ فعلي لعمليات بيع الكُلى.

وتظهر بين الحين والآخر في الصحف الإعلانية التي توزع مجاناً في الكويت إعلانات لمحتاجين يعرضون بيع كُليتهم، ويكون معظمهم من فئة البدون "غير محدَّدي الجنسية"، لكن لم يثبت جدية هذه الإعلانات، إذ في الغالب ما تكون وسيلة لتسليط الضوء على ما يعانيه عارض الإعلان من ضيق الحال.