آخر الأخبار
  وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"

لتراكم الديون عليها.. مواطنة تعرض كُليتها للبيع بـ٢٠٠ ألف دينار

{clean_title}

في سابقة هي الأولى من نوعها، أعلنت مواطنة كويتية استعدادها لبيع كُليتها بسبب تراكم الديون عليها وعلى زوجها، وذلك من خلال لوحة إعلانية في أحد شوارع منطقة قرطبة، وهي منطقة يسكنها الكويتيون فقط.

وكانت قد حددت سعر البيع بـ200 ألف دينار كويتي، الأمر الذي لاقى ردود فعل متباينة على الشبكات الاجتماعية، ففي الوقت الذي تعاطف معها البعض، آخرون اعتبروه مبالغة في طلب المقابل المادي.

"هافينغتون بوست عربي" على مدار 3 أيام حاولت الاتصال بالسيدة صاحبة الإعلان الذي تداوله المغردون مصحوباً برقم هاتفها، لكنه كان منذ اللحظات الأولى مغلقاً.

وفيما تعد هذه سابقة بالنسبة للكويتيات، سبق لكويتيين عرض بيع كُليتهم، لكن القانون الكويتي يمنع بيع الأعضاء البشرية، ولم يتم رصد أي تنفيذ فعلي لعمليات بيع الكُلى.

وتظهر بين الحين والآخر في الصحف الإعلانية التي توزع مجاناً في الكويت إعلانات لمحتاجين يعرضون بيع كُليتهم، ويكون معظمهم من فئة البدون "غير محدَّدي الجنسية"، لكن لم يثبت جدية هذه الإعلانات، إذ في الغالب ما تكون وسيلة لتسليط الضوء على ما يعانيه عارض الإعلان من ضيق الحال.