
قصة موت بطيء يصارع طفل في التاسعة من عمره أمام نظرات والده وأسرته، حيث أصيب بفيروس دار الكلب في إحدى القرى الريفية في محافظة إب في اليمن.
الطفل سامي علي يحيى مقبل، خرج لشراء بعض حاجيات أسرته لكنه كان على موعد مع كلب مسعور عضه في وجهه وفمه، أخذ على إثرها إلى المستشفى المحلي بمدينة القاعدة وهناك تلقى فحوصات وجراحة أولية من أطباء وصيادلة، للتكتشف أسرته لاحقاً أنهم غير مختصون.
بعد 20 يوماً وعندما عاد الطفل إلى القرية بدأ فيروس داء الكلب يفترس جسد الطفل النحيل، حينها قام والد الطفل المصاب بأخذه لمستشفى نختص في مدينة أخرى، ولكن الجواب كان باعثاً للحزن ومخيباً لآمال أسرته، حيث انتشر داء الكلب في جميع جسمه ولم يتبقى له سوى أيام قليلة حتى يفارق الطفل الحياة.
شاهدوا الفيديو:
تركيا .. موظف "خلوق" يسرق 75 كيلوغرامًا من الذهب والفضة من عمله
الكويت.. إلزام مواطنة بـ 54 ألف دينار مقابل الإقامة في منزل طليقها رغماً عنه
البنتاغون يوافق على صفقة مبيعات عسكرية للسعودية بمليار دولار
السعودية : السجن 5 سنوات وغرامة 3 ملايين ريال لـ«المحرضين»
لاعب مصري شاب يقترب من برشلونة
السعودية تطلق مناقصات على رخص الكشف في 5 مناطق غنية بالذهب والفضة والنحاس والزنك
روسيا .. ابتكار ثوري في مجال تصنيع البطاريات الكهربائية
القرار النهائي في منع ظهور رضوى الشربيني إعلاميا