آخر الأخبار
  النشامى يتخطى السعودية ويضرب موعداً مع المغرب في نهائي كأس العرب   الشوط الثاني: الأردن (1-0) السعودية .. تحديث مستمر   ثلاثة ملايين دولار وملفات سرية… رواية روسية تكشف تفكك الدائرة الضيقة حول الأسد   الصفدي لـ فيليب لازاريني: غزة ما تزال تواجه كارثة إنسانية نتيجة الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي   إتصال يجمع الوزير أيمن الصفدي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان .. وهذا ما دار بينهما   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة: زخات ثلجية خلال ساعات فجر وصباح الأربعاء   النائب رائد رباع يطالب بالسماح لسيارات الإسعاف والدفاع المدني باستخدام مسرب الباص السريع   الأردن يسير قافلة مساعدات جديدة إلى سوريا   الأردن يعزي المغرب بضحايا الفيضانات   دراسة: الفرد في الأردن يهدر 81.3 كيلوغرام غذاء سنويا   الملك ووزير الخارجية الصيني يبحثان توطيد الشراكة بين البلدين   التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين   التنمية: صرف معونة الشتاء مع مخصصات كانون الأول الحالي   الزعبي تؤكد أهمية الثقافة المؤسسية لتحقيق التميز واستدامة الأداء   المؤسسة الاستهلاكية المدنية تعلن عن عروض ترويجية واسعة   القبض على عصابة إقليمية لتهريب مخدرات و22 تاجرًا وضبط كميات كبيرة   كما ورد من النواب .. مالية الأعيان تقر مشروع قانون الموازنة   الدقيقة 11 .. رسالة وفاء من المدرجات الأردنية لـ يزن النعيمات   حسّان يستقبل مودي في المطار   الجيش يدعو مواليد 2007 لمتابعة منصة خدمة العلم تفادياً للمساءلة

لاجئ سوري يقتل مترجمة لبنانية طعنا بالسكاكين في السويد

{clean_title}
لبنانية عمرها 22 ومقيمة مع عائلتها في السويد، حيث تعمل في مركز لإيواء اللاجئين القاصرين، سقطت أمس الاثنين قتيلة بسكين لاجئ تحفظت الشرطة التي اعتقلته عن ذكر اسمه أو نشر صورته، لأنه في بداية المراهقة، فعمره بالكاد15 سنة.

ألكسندرا مزهر، وهي من عائلة معظمها من قرية "القليعة" البعيدة في قضاء مرجعيون بالجنوب اللبناني 100 كيلومتر عن بيروت، كانت تقيم وتعمل في مركز لتجمع اللاجئين القاصرين من دول عدة، وطعنها المراهق "لأسباب نحقق لمعرفتها" على حد ما قاله هانز ليبنز، المتحدث باسم الشرطة في مدينة Mölndal عند الساحل الغربي للسويد، وهي صغيرة سكانها 40 ألفا، وبعيدا عنها 10 كيلومترات، يقع مركز الإيواء الذي كانت تقيم فيه ألكسندرا مع 8 لاجئين، جميعهم ذكور.

والذي حدث في الثامنة صباحا "لم يكن عملا إرهابيا. لكنه نتج عن شجار كما يبدو" طبقا لما قال ليبنز الذي وعد بالإفراج الثلاثاء عن مزيد من المعلومات، "لأن اللاجئين في المركز لا يعرفون اللغة السويدية، ولأنهم من دول مختلفة، لذلك فنحن في حاجة إلى عدد من المترجمين ليزودونا بأقوال الشهود" في إشارة توحي بأنهم ممن وصلوا حديثا إلى السويد.