آخر الأخبار
  الملكية الأردنية تستأنف رحلاتها إلى دمشق نهاية الشهر الحالي   امام النائب العام .. شخصان يقومان بإثارة النعرات والحض على التنازع بين ابناء الوطن الواحد عبر مواقع التواصل الاجتماعي   الصفدي: الملك دعا عون لزيارة الأردن   الاردن .. 56,8 مليون حركة دفع عبر محافظ إلكترونية العام الماضي   عطية ينتقد الحية: تجاهل وإنكار لدور الأردن وإساءة للشعبين   الشرع: جاهزون لاستقبال قوات الأمم المتحدة بالمنطقة العازلة   إعلان هام صادر عن "الملكية الأردنية" حول رحلاتها للعاصمة السورية دمشق   الملك يتلقى رسالة من حسان ردا على التكليف بتشكيل مجلس تكنولوجيا المستقبل   الحكومة الاردنية تصدر بياناً: هذا ما قام به الاردن إتجاه أهلنا في قطاع غزة   من يقدم الدعم يقدم الصمود ، وحيثما يكون الجرح العربي الاردن يكون .   فصل الكهرباء عن مناطق واسعة في المملكة (أسماء)   سعر جديد لليرة بنوعيها في الأردن.. كم بلغت؟   تنويه صادر عن الخدمات الطبية الملكية   الأردن يسجل 166 هزة أرضية عام 2024   استكمال إرسال أكبر قافلة مساعدات أردنية إلى غزة   الصناعة: انخفاض أسعار الدجاج .. ونراقب الأسواق   الصفدي من بيروت: الأردن مستمر بدعم الجيش اللبناني   الجيش الاردني في غزة .. عشرات آلاف العمليات الجراحية ومئات الانزالات وآلاف الشاحنات   الدينار الأردني رابع أقوى عملة بالعالم   الملك يبحث هاتفيا مع رئيس الوزراء الهولندي المستجدات في غزة

بالصور ....هذه هي السيارة التي صنعت خصيصا للقذافي

{clean_title}
عُرف عن العقيد معمر القذافي حبه للسيارات من مختلف الأحجام، ومن بين هذه السيارات، سيارة من نوع "فيات 500"، التي جهزت وعدلت وفق رغبات القذافي في مدينة ميلان الإيطالية بمركز التعديلات "كاستانجا".

والسيارة عرفت عنها استبدال محرك كهربائي بقوة 46 حصانا بمحركها التقليدي، من خلاله تستطيع السيارة السير حتى مسافة 260 كم، ومقدرة على شحن المحرك بالكهرباء بشكل كامل خلال 10 دقائق فقط.

وما يعبر بجلاء عن أهواء القذافي، وحبه للتميز في كل شيء، هو طلبه تغيير لوغو السيارة إلى لوغو خاص يمثل القارة الأفريقية، وارتبط به 3 نسخ من الكتاب الأخضر، كما طلي الطلاء الخارجي لهيكل السيارة باللون الأخضر الذي كان يميز علم دولة ليبيا أثناء حكم القذافي، ويظهر الإطار السفلي الخارجي مطعما بالذهب.

وكانت السيارة التي تقدر قيمتها بحوال 144 ألف دولار أمريكي قد وقعت في يد ثوار ليبيا بعد اقتحامهم باب العزيزية الذي كان مقرا للزعيم الليبي السابق، وأصبح مصيرها مجهولا لحد الساعة.


 
  •  
  •  
  •  
  •  
  •