آخر الأخبار
  رئيس الوزراء: لا مجال للتباطؤ أو التلكُّؤ أمام الحكومة   أمانة عمّان تصادق على اتفاقيات استراتيجية للمدن الذكية   ولي العهد للنشامى: كلنا معكم وواثقين فيكم خلال المرحلة القادمة   تحذير صادر عن "الهلال الأحمر الأردني" للمواطنين   العميد رائد العساف يوضح حول حملة الشتاء للتفتيش على المركبات   النائب أحمد الشديفات: الخريج الأردني مش "إكسبيرد"   "الجمارك" تنعى "الرحامنة" .. وفاة رجل أمن جمركي أثناء تأدية الواجب الرسمي   النواب يقر موازنة 2026 بعجز 2 مليار و125 مليونا و225 ألف دينار   إيعاز حكومي بخصوص إيواء المتضررين والسياح أو من تقطعت بهم السبل أو داهمتهم السيول   الرحامنة أمينًا عامًا لوزارة الإدارة المحلية بالوكالة   أبو الرب: أعطوا الزرقاء ربع عمّان ونصف اربد   جمال سلامي يعلق على مباريات منتخبي الأردن والعراق   83 ألفا و191 متقدما للمنح والقروض الجامعية   حسان: سنبدأ تنفيذ مشاريع استراتيجية كبرى خلال أشهر   وزير المالية: سننظر بزيادة الرواتب في العام 2027   أمطار غزيرة على هذه المناطق الساعات القادمة   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها من تعمق المنخفض الجوي   وزير الخارجية الصيني يزور الأردن   المعايطة والسفيرة الهولندية يبحثان تعزيز التعاون الأمني المشترك   القضاة يبحث مع وفد قطري فرص الإستثمار في الصناعة والبنى التحتية

لماذا قال الرسول ” سمع الله من حمده ” فى الصلاة ومن الصحابى الذى كان سبب فى ذلك

{clean_title}
الصلاة عماد الدين ومن أقامها فقد أقام الدين كله وفرضها الله على المسلمين ومن علمنا قواعدها هو الرسول صل الله عليه وسلم وعند الرفع من الركوع فى الصلاة نقول سمع الله لمن حمده ونحن نرددها فى الصلاة .ولانعلم مالقصة فى ذلك القول فى الصلاة ونحن نقولها أسوة للرسول فى الصلاة حتى يومنا هذا وهنا نقدم لكم القصة وراء ذلك القول.

دائما سيدنا أبو بكر الصديق كان أول من يذهب للصلاة ويقف فى أول صف دائما خلف النبى ولكن فى يوم من الأيام تأخر أبو بكر عن موعد الصلاة وعن الوقوف خلف رسول الله فحزن حزنا شديدا .ولم يرفع منه فأخذ يحمد الله حمدا كثيرا ولم يصدق ذلك ومن كثرة الحمد نزل جبريل على سيدنا محمد أثناء الصلاة وهو راكعا وقال له ( يخبرك الله عز وجل أنه قد سمع الله لمن حمده ).

فأفصح الرسول بها بصوت عالى بعد رفعه من الركوع رغم أنه كان يقول الله أكبر عند الرفع من الركوع فأستغرب الصحابة من قول الرسول ذلك الوقت ولكن فرح سيدنا أبو بكر الصديق فرحا شديد لأنه علم أن تقبل الله حمده ومن يومها أصبحت شىء أساسى يقوله الأمام والمصلين فى الصلاة .