ألقت السلطات المختصة القبض على فتاة تبلغ من العمر 19 عاما تدير 4 بيوت بغاء بشكوى من الجيران.
وعند التحقيق معها تبين أنها تدير شبكة واسعة من الفتيات لجذب راغبي المتعة الحرام وتقديم آلخدمات الجنسية لهم وتم تحويلها للجهات المختصة لنيل جزاءها العادل.
المضحك المبكي في الموضوع أن نفس الفتاة ألقي القبض عليها عدة مرات ولكنها تخرج بعد قضاء فترة بسيطة في السجن رغم أنها ساهمت في تدمير مستقبل العديد من الفتيات والشبان عدا عن تسببها في نقل الأمراض الفتاكة ومساهمتها في تخريب جيل كامل من مجتمعنا المحافظ.
مطالبتنا هي أما بتشديد العقوبات كما يحدث في مجتمعات أخرى أما بزيادة العقوبة في كل مرة تعود بها إلى نفس العمل كان تكون في المرة الثالثة مؤيد لانها بذلك تكون قد أصرت على نفس الفعل أو فضحها مع مرتادي اوكارها على وسائل الاعلام لتكون رادعا لغيرها