آخر الأخبار
  الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر   عودة الأمطار الاثنين والثلاثاء   بدء سريان اتفاق الإلغاء المتبادل للتأشيرات بين روسيا والأردن   تحذير أمني للأردنيين من "صوبة شموسة": عدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان   الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات   الضمان الاجتماعي يعلن نتائج الدراسة الاكتوارية الـ11   ارتفاع أسعار الذهب محليا   زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينار   الدفاع المدني يحذر: تجنّبوا النوم والمدافئ مشتعلة وبكافة أنواعها   طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارًا من مساء الاثنين   القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها

محتال عبر “الفايسبوك” وقع في فخ الأمن .. وهذا ما كان يفعله

{clean_title}
صـدر عـن المديريـة العـامـة لقوى الأمـن الداخلـي _ شعبـة العـلاقات العـامـةالبلاغ التالي :


حصلت في الآونة الأخيرة عدّة عمليات احتيالية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك”، حيث كان الفاعل يقدم على طلب الصداقة من فتيات داخل لبنان وخارجه، منتحلاً صفات مختلفة بإسم مستعار، ثم يستولي بطريقة احتيالية على أموالهن أو سياراتهن، ويتوارى عن الأنظار.

بتاريخ 30/9/2015، ونتيجةً للتحريات والاستقصاءات المكثّفة تم توقيفه في محلة الملا – الظريف من قبل مفرزة بيروت القضائية في وحدة الشرطة القضائية، وتبيّن انه يدعى: _ عماد . أ. ( مواليد عام 1971، لبناني)

بالتحقيق معه إعترف بارتكابه جرم الاحتيال بحق فتيات من جنسيات لبنانية وعربية وأجنبية، وذلك عن طريق انتحال إسم "عماد حايك” وأنه من أصحاب رؤوس الأموال أو شريكاً لإحدى الأميرات في دولة الإمارات العربية المتحدة أو مرافق لأحد الوزراء، ثم يقوم بالإستيلاء على أموالهن أو سيارتهن والتواري عن الأنظار، موهماً ضحيته بأنه قد غادر لبنان وذلك من خلال التحدّث معها مستخدماً خدمة "فايبر” عبر خط خلوي إماراتي.

كما اعترف بأنه استحصل على خطين من هذا النوع (ضبطا بحوزته) من إثنتين من ضحاياه قدمتا سابقاً من الإمارات إلى لبنان للقائه.

وقد تعرفت إليه إحدى ضحاياه، وتم استعادة سيارتها التي كان قد استولى عليها.