آخر الأخبار
  بعد قرار الامم المتحدة بإنهاء إحتلال فلسطين خلال 12 شهراً .. الأردن يصدر بياناً وهذا ما جاء فيه   البريد تطرح عطاء استثمار لمبانٍ وأراضٍ بعدة محافظات   بعد رفعه ١١ مرة .. الاحتياطي الفدرالي يخفض سعر الفائدة بهذه النسبة   بأغلبية 124 دولة .. الامم المتحدة تصوت على قرار لإنهاء احتلال فلسطين خلال عام   أول قرارات حكومة جعفر حسان في الأردن   ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك   نائب الملك يرعى انطلاق قمة الأردن الثانية للأمن السيبراني   إنفجارات جديدة بأجهزة الاتصال اللاسلكية تستهدف شبكة اتصالات حزب الله   بيان صادر عن "جبهة العمل": ما جرى هو أقرب للتعديل الوزاري وتكرار الوجوه ذاتها   بيت العمال: 72 دينار قيمة فجوة الأجور بين الذكور والإناث   الخبير العسكري نضال ابو زيد يعلق على "تفجيرات البيجر" في لبنان   حسان في رسالته للملك: أعاهد الله وأعاهدكم   الملك يغادر إلى الولايات المتحدة   حسّان لوزرائه: لا أسألكم المستحيل، بل أطلب منكم العمل بلا كلل   هل إلغاء إتفاقية السلام سيخدم الاردن وفلسطين؟ الصفدي يجيب ..   بعد رفعهم أسعار الدخان بما يزيد عن عشر قروش .. مخالفة محال ومنشأت لم تلتزم بالأسعار   بعد قيادتها بشكل متهور ونشر الفيديو عبر مواقع التواصل .. "إدارة السير" تحجز على المركبة في ساحات الحجز   مصادر إستخباراتية تكشف تفاصيل جديدة بخصوص "عملية البيجر"   كهرباء اربد تبدأ بإصدار فواتير الكترونية لمناطق في الشمال   مناطق ستشهد انقطاع للتيار الكهربائي الأسبوع المقبل .. تفاصيل

وزير الأوقاف: هذا ما فعله الحسين بعد إحراق الأقصى ...

{clean_title}
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية هايل داوود إن الملك المغفور له الحسين بن طلال باع منزله لإعادة إعمار المسجد الأقصى بعد إحراقه عام 1969.

وأكد داوود خلال خطبة الجمعة أن إنقاذ الأقصى من أسره ومن إيدي أعداء الأمة يجب أن يكون من خلال إصلاح المجتمع
وأن يكون مجتمعا قويا حيث أن الجميع مسؤول عن مجتمعه عندها يمكن أن يحرر الأقصى.

وقال وزير الأوقاف في ذكرى إحراق المسجد الأقصى، إن الأقصى أحرق علي يد متطرف صهيوني ، ولم يحرق إلا لأن الأمة ضعيفة ولم تأخذ بأسباب القوة، حيث أن أول أسباب القوة هي القوة المجتمعية، والحب والتعاون والتكاتف والتكافل.
وأضاف داود أن الأردن بذل كل جهده من أجل القدس والأقصى، ولم يقصر دوماً بحقه، مؤكداً أن المنبر الذي حرقه المتطرف، الأردن تصدى لإعادة بناءه ووضعه في مكانه الطبيعي.

وقال داوود أن الملك الحسين رحمه الله باع بيته من أجل أن يعمر الأقصى والمنبر وأن الملك عبدالله الثاني سار على دربه.

ويصادف الحادي والعشرين من آب من عام 1969 ، الذكرى الـ 46 لإحراق المسجد الأقصى، حيث نفذ اليهودي المتطرف دينيس مايكل روهان، جريمته البشعة في إشعال النيران في المسجد القبلي من المسجد الأقصى، والتهم الحريق أجزاءً مهمة منه.