آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

وزير الأوقاف: هذا ما فعله الحسين بعد إحراق الأقصى ...

{clean_title}
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية هايل داوود إن الملك المغفور له الحسين بن طلال باع منزله لإعادة إعمار المسجد الأقصى بعد إحراقه عام 1969.

وأكد داوود خلال خطبة الجمعة أن إنقاذ الأقصى من أسره ومن إيدي أعداء الأمة يجب أن يكون من خلال إصلاح المجتمع
وأن يكون مجتمعا قويا حيث أن الجميع مسؤول عن مجتمعه عندها يمكن أن يحرر الأقصى.

وقال وزير الأوقاف في ذكرى إحراق المسجد الأقصى، إن الأقصى أحرق علي يد متطرف صهيوني ، ولم يحرق إلا لأن الأمة ضعيفة ولم تأخذ بأسباب القوة، حيث أن أول أسباب القوة هي القوة المجتمعية، والحب والتعاون والتكاتف والتكافل.
وأضاف داود أن الأردن بذل كل جهده من أجل القدس والأقصى، ولم يقصر دوماً بحقه، مؤكداً أن المنبر الذي حرقه المتطرف، الأردن تصدى لإعادة بناءه ووضعه في مكانه الطبيعي.

وقال داوود أن الملك الحسين رحمه الله باع بيته من أجل أن يعمر الأقصى والمنبر وأن الملك عبدالله الثاني سار على دربه.

ويصادف الحادي والعشرين من آب من عام 1969 ، الذكرى الـ 46 لإحراق المسجد الأقصى، حيث نفذ اليهودي المتطرف دينيس مايكل روهان، جريمته البشعة في إشعال النيران في المسجد القبلي من المسجد الأقصى، والتهم الحريق أجزاءً مهمة منه.