آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

تبرئة أحمد نظيف وحبيب العادلي بقضية "اللوحات المعدنية"

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

 قالت مصادر قضائية إن محكمة مصرية برأت اليوم الثلاثاء اثنين من كبار المسؤولين في عهد الرئيس السابق حسني مبارك في إعادة محاكمتهما في قضية فساد وذلك بعد يوم من الحكم بسجن ناشط بارز لخمس سنوات.


وأضافت المصادر أن المحكمة أسقطت الاتهامات الموجهة لرئيس الوزراء السابق أحمد نظيف ووزير الداخلية السابق حبيب العادلي بالتربح والإضرار بالمال العام في القضية المعروفة إعلاميا باسم اللوحات المعدنية.


وتتعلق القضية بلوحات سيارات معدنية كانت تستورد من ألمانيا وقالت النيابة إن سعرها المدون في السجلات يزيد عن سعرها الحقيقي.


وكانت محكمة أخرى حكمت على نظيف بالسجن لمدة عام مع إيقاف التنفيذ وعلى العادلي بالسجن لخمس سنوات في نفس القضية العام 2011 لكن محكمة النقض ألغت الحكم وأمرت بإعادة المحاكمة في 2013.


وقضت المحاكم المصرية ببراءة أغلب رموز مبارك من اتهامات تتعلق بالفساد في حين أصدرت أحكاما مغلظة بسجن العديد من المعارضين الإسلاميين والليبراليين.-(رويترز)