
وكاله جراءة نيوز - عمان - شهدت موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" و " الفيس بوك " الايام الماضية جدالاً حاداً بين مستخدميه الأردنيين، حول أبرز الأحداث التي عاشها الأردن في تلك الفترة.
ومن ابرز تلك الاحداث حالات الانتحار التي ازدادت بشكل ملحوظ ومنها حالات احراق النفس التي تركت صدى كبير في الشارع الاردني وفتوى دائرة الافتاء العام بحرمة الانتحار حرقا وعلى انها اكبر الكبائر .
وقال مستخدمون لتويتر إن الأولى بدلاً من الحديث عن أسباب إحراق المواطن أحمد المطارنة لنفسه، البحث عن عائلته لمساعدة أفرادها.
لكن البعض الآخر فضل الاستمرار بإلقاء اللائمة على الدولة والحكومة، وتحميلها مسؤولية حرق المطارنة، والمواطن الثاني لنفسيهما.
وبينما تبين أن سبب انتحار الثاني، في حي نزال شرقي عمان، هو مرض نفسي بحسب مصادر أمنية، أصر مغردون على كون الفقر السبب الكامن وراء إحراقه لنفسه، ما أثار جدلاً حول صحة الادعاء من عدمه.
وفور إصدار بيان دائرة الإفتاء العام الذي قالت فيه إن الانتحار محرم ويعد من أكبر الكبائر بعد الشرك بالله، تداعى مستخدمون لموقع التواصل الاجتماعي لتأكيد أن "الفساد حرام أيضاً".
وقال بعضهم إن الفساد الذي أدى إلى فقر مواطنين، ودفعهم للانتحار، يجب تحريمه بفتوى قبل تحريم الانتحار وفقاً لهم.
الملك يشارك في قمة أردنية أوروبية تستضيفها عمّان الشهر المقبل
النقل البري: رقابة مشددة على التطبيقات غير المرخصة وتسعيرة تنافسية قريباً
إدارة الأزمات تحذر: اضطرابات جوية خلال 48 ساعة وسيول محتملة في عدة مناطق بالاردن
بني مصطفى: التزام وطني راسخ بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة… وجمعية رعاية الطفل الخيرية نموذج تطوعي متميز في مجال الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة
عمّان الأهلية تستضيف أعمال مؤتمر البلقاء الثقافي الثالث
البنك الأردني الكويتي يختتم المرحلة الاولى من برنامج CareArabia لدعم قطاع الحضانات في الأردن
تنويه هام من شركة الحاج محمود حبيبه وأولاده لزبائنها الكرام في أمريكا
انخفاض أسعار الذهب محليًا