كيف تجعلين زوجك عاشقاً لك وللجلوس معك
كيف تجعلين زوجك، أن يكون زوجك عاشقاً لك وللجلوس معك، وأن يتوقف عن خروجه دائما لمقابلة أصدقائه، لقضاء الوقت معهم، ذلك ما تتمني تحقيقه، وخصوصاً بعد أن باتت الحياة فاترة بينكما بسبب إنعدام التواصل، هو أمر سهل التحقيق، ولكن يجب عليك الحفاظ على كل ما يحققه، الآن، كيف تجعلين زوجك عاشقا لك وللجلوس معك؟
الإجابة على كيف تجعلين زوجك يعشق الجلوس معك، تجدينها غاليتي الزوجة مع تطبيقك لما يلي:
اجعلي بيتك جنة
كيف تجعلين زوجك عاشقاً لك وللجلوس معك، الحل في يدك غاليتي، لذا ابدأي بمنزلك واجعليه جنة تجمعك بزوجك في الدنيا، اجعليه ملاذه الآمن الذي يجد فيه الراحة والهدوء والأمان، اجعليه رمزا للدفء والحنان والشاعرية، ليكون حنوناً على زوجك، وليشعر بالإنتماء به وعدم القدرة على المكوث بعيداً عنه وعنك طويلاً
اهتمي بمظهرك جيداً
كيف تجعلين زوجك، إهتمامك الدائم بمظهرك يبهر زوجك، ويشعره بجمالك ورقتك، كما أنه يجعلك تبدين في مزاج جيد، لأن نفسك تروق لك أنت أيضاً، لذا اهتمي بمظهرك ولا تبخلي عليه أبداً لتتألقي في منزلك وفي عيون زوجك، وليكون تألقك عامل جذب له.
لا ترفعي صوتك أبداً كيف تجعلين زوجك، الرجل ينفر من صوت المرأة المرتفع، لأن إرتفاع صوت المرأة يميت أنوثتها، ويجعلها عرضة لكثير من الإنتقادات، ويدخلها في قالب لا يليق بكونها إمرأة، كما أن صوتك المرتفع سيجل زوجك يهرب من المنزل لأنه لا يحب أن يراكِ على هذه الصورة، لذا كوني هادئة واخفضي صوتك دائماً.
وفري له ما يحب
كيف تجعلين زوجك، وفري له ما يحب من مسليات وطعام وشراب، ومن أجواء رومانسية، وفري له كل ما يحب أن يجده وينعم به بقدر المستطاع، لأن إهتمامك بتوفيرها يجعله يلمس إهتمامك به وبإدخال السرور والسعادة على قلبك.
كوني مرحة
كيف تجعلين زوجك، المرح والحس الفكاهي يجذب زوجك إليك ويجعله عاشقاً للجلوس معه، لذا كوني مرحة ولا تخجلي من أن تطلقي العنان لحسك الفكاهي ليظهر مع زوجك، لأن الرجل يحب الأنثى المرحة ويأنس بها.
كوني حنونة
كيف تجعلين زوجك، لا يوجد على وجه الأرض رجلاً لا يحب المرأة الحنونة، لأن جميع الرجال يحبون الحنان في المرأة، ويسعدون بهم، فكوني حنونة دائماً على زوجك ليشتاق لدفء قلبك وحنانه حتى وهو معك، وكي لا يطيق البعد عنك لفترات طويلة.
وأخيرا، عزيزتي الزوجة، وضمن الإجابة على كيف تجعلين زوجك عاشقاً لك وللجلوس معك، عليك غاليتي أن تكوني متفهمة حاجة زوجك لمقابلة أصدقائه وقضاء بعض الوقت معهم، لأن ذلك حق له، كما أنه سيعود بالنفع عليك، لأنه حتماً وإذا كنت كما سبق، سيشتاق إليك وإلى الجلوس معك والأنس بك