"بنك الإسكان يعلن أسماء الرابحين بحسابات التوفير الربعية"
أعلن بنك الإسكان – البنك الأكثر والأوسع انتشاراً في المملكة- عن أسماء الفائزين بحسابات التوفير في الجائزة الربعية لنهاية شهر أيلول، والتي ربحها كل من منيرة محمد العريضي وأحمد صالح النصير بواقع 25 ألف دينار لكل منهما.
وكان بنك الإسكان قد أطلق في آذار الماضي حملة ترويجية لجوائز حسابات التوفير للعام الحالي 2020، والتي تتميز بمنح أي حساب توفير رصيده 100 دينار فأكثر فرصة الدخول إلى السحب على جوائز حسابات التوفير بفئاتها المختلفة، إضافة إلى توسيع قاعدة العملاء المستفيدين من الجوائز من خلال الإعلان عن فائز كل ساعة خلال ساعات العمل الرسمية للبنك من التاسعة صباحاً وحتى الثالثة بعد الظهر ليصل العدد إلى سبعة فائزين يومياً، عدا عن الجوائز الربع والنصف السنوية وجائزة نهاية العام.
وتأتي هذه الحملات المبتكرة من بنك الإسكان، في إطار حرصه المستمر على عملائه ومساعدتهم على توفير ظروف أفضل لهم ولعائلاتهم من خلال تشجيعهم على الادخار، كما تعبر هذه الحملات عن تقدير "الإسكان" لعملائه الحاليين والجدد لثقتهم وولائهم له ولاعتباره الخيار المفضل لهم لما يقدمه من خدمات مصرفية شاملة ومتكاملة.
وتمتاز حملة جوائز حسابات التوفير للعام 2020 بتقديم جوائز يومية لـ 7 رابحين وبقيمة 999 دينار لكل منهم، وجائزة ربعية كل ثلاثة أشهر لرابحين إثنين وبقيمة 25 ألف دينار لكل منهما يجري السحب عليها بنهاية أشهر (آذار، حزيران، أيلول، كانون أول)، إضافة إلى جائزة نصف سنوية لرابحين اثنين بقيمة 75 ألف دينار لكل منهما يجري السحب عليها في نهاية شهر حزيران، وجائزة نهاية العام لرابحين اثنين بقيمة 100 ألف دينار لكل منهما ويجري السحب عليها في نهاية شهر كانون أول. ويُسمح للمدخرين بربح أكثر من جائزة واحدة خلال العام إلى جانب الفوائد الدورية التي تضاف إلى حساب التوفير.
كما يسخر البنك كافة إمكاناته وطاقاته لخدمة عملائه أينما وجدوا وعلى مدار الساعة من خلال منصاته وقنواته الإلكترونية المختلفة "إسكان أون لاين، مركز الخدمة الهاتفية إسكان 7/24، وإسكان موبايل"، بما يلبي احتياجات العملاء ويحقق طموحاتهم في مختلف الظروف وكافة الأوقات.
-انتهى-
نبذة عن بنك الإسكان
تأسس بنك الإسكان عام 1973 بموجب قانون خاص كشركة مساهمة عامة محدودة أردنية، وقد بدأ البنك عمله كبنك متخصص في مجال التمويل الإسكاني برأسمال قدره نصف مليون دينار، وبعد مرور 24 عاماً على تأسيسه بدأت مرحلة عمل جديدة في مسيرة البنك عندما تحول إلى بنك تجاري شامل عام 1997، وقد تمت زيادة رأسماله أكثر من مرة خلال الأعوام الماضية كان آخرها في عام 2017 حيث أصبح 315 مليون دينار (أي ما يعادل 444 مليون دولار أمريكي)، وقد حرصت الإدارات المتعاقبة للبنك على تعزيز قاعدة رأسماله من خلال تعزيز احتياطاته المختلفة، واستطاع البنك خلال مسيرته أن يحتل مركزاً متقدماً في القطاع المصرفي الأردني، حيث يعتبر البنك الأول في الأردن من حيث عدد الفروع، وأجهزة الصراف الآلي، وأرصدة حسابات التوفير، وقد حصل البنك على عدة جوائز مهمة.
لمعرفة المزيد الرجاء زيارة موقعنا: www.hbtf.com