خلاف بين نجمي ريال مدريد .. وثلاثة لاعبين غادروا الاحتفالات .. تفاصيل
دخل نجما فريق ريال مدريد الإسباني، لوكاس فاسكيز ولوكا مودريتش بعد المباراة النهائية لكأس العالم للأندية في خلاف طويل، حسبما ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية.
ونوهت الصحيفة إلى نشوب "حرب كلامية غريبة" بين اللاعب الكرواتي المخضرم (أفضل لاعب في العالم والفائز بالكرة الذهبية) والشاب الإسباني، وكانا يشيران على بعضهما البعض بأصابع اليد.
ولم تشر الصحيفة إلى أسباب ذلك الخلاف الحاد، موضحة أن سبب التوتر بين اللاعبين لايزال غامضا، ومؤكدة في الوقت نفسه، على أن لاعبي ريال مدريد حاولوا تهدئة الأجواء التي سادت النقاش بين مودريتش وفاسكيز.
من جانب آخر، وبمجرد انتهاء التقاط الصور الرسمية مع كأس البطولة، انتقل الثلاثي، إيسكو، وكيلور نافاس، وكيكو كاسيا، إلى غرفة الملابس مباشرة، ولم يكملوا الاحتفالات، بحسب الصحيفة.
ويعاني حارس المرمى من قلة المشاركة، خاصةً الكوستاريكي، الذي ابتعد عن التشكيلة الأساسية، في ظل قدوم تيبو كورتوا.
كما يمر إيسكو بفترة سيئة، فقد شارك لمدة 25 دقيقة فقط، في نصف النهائي أمام كاشيما أنتلرز، ثم جلس على مقاعد البدلاء، طوال المباراة النهائية.
وكان ريال مدريد قد فاز بلقب كأس العالم للأندية بعد فوزه على نادي العين الإماراتي في المباراة النهائية بأربعة أهداف مقابل هدف واحد، وهو رابع لقب للفريق الملكي مما جعله يتساوى في عدد الألقاب مع غريمه برشلونة.
ونوهت الصحيفة إلى نشوب "حرب كلامية غريبة" بين اللاعب الكرواتي المخضرم (أفضل لاعب في العالم والفائز بالكرة الذهبية) والشاب الإسباني، وكانا يشيران على بعضهما البعض بأصابع اليد.
ولم تشر الصحيفة إلى أسباب ذلك الخلاف الحاد، موضحة أن سبب التوتر بين اللاعبين لايزال غامضا، ومؤكدة في الوقت نفسه، على أن لاعبي ريال مدريد حاولوا تهدئة الأجواء التي سادت النقاش بين مودريتش وفاسكيز.
من جانب آخر، وبمجرد انتهاء التقاط الصور الرسمية مع كأس البطولة، انتقل الثلاثي، إيسكو، وكيلور نافاس، وكيكو كاسيا، إلى غرفة الملابس مباشرة، ولم يكملوا الاحتفالات، بحسب الصحيفة.
ويعاني حارس المرمى من قلة المشاركة، خاصةً الكوستاريكي، الذي ابتعد عن التشكيلة الأساسية، في ظل قدوم تيبو كورتوا.
كما يمر إيسكو بفترة سيئة، فقد شارك لمدة 25 دقيقة فقط، في نصف النهائي أمام كاشيما أنتلرز، ثم جلس على مقاعد البدلاء، طوال المباراة النهائية.
وكان ريال مدريد قد فاز بلقب كأس العالم للأندية بعد فوزه على نادي العين الإماراتي في المباراة النهائية بأربعة أهداف مقابل هدف واحد، وهو رابع لقب للفريق الملكي مما جعله يتساوى في عدد الألقاب مع غريمه برشلونة.