آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

اختطاف "طفلة" تونسية وارسالها الى سوريا لممارسة "جهاد النكاح" !!! فيديو

{clean_title}
تناقلت وسائل اعلام عربية وعالمية عن اختطاف الفتاة القاصر "رحمة" من تونس  من قبل موالين لجيش النصرة وارسالها إلى سوريا لممارسة "جهاد النكاح” !؟
 
وبحسب ما نقلته وكالات الانباء، فقد تم اختطاف رحمة ، من قبل فها أتباع ومجاهدو "دين الرحمة” لممارسة "جهاد النكاح” في سوريا.
 
واضافت وكالات الانباء في تقاريرها : 
 
هذه ليست مزحة . إنها آخر خبر يضج في تونس ، حيث  استفاق الأهل صباح السبت الماضي ولم يجدوا ابنتهم . ظنوا للوهلة الأولى أن شابا ما قد يكون "غرر” بها فهربت معه كما يمكن أن يحصل مع أي فتاة مراهقة في السادسة عشرة من عمرها . لم يخطر ببالهم أنها قد تكون اقتيدت إلى سوريا لممارسة "جهاد النكاح” !
 
نعم ، خال الطفلة وأمها ، كما يبدوان في هذا الشريط الذي يفري الشرايين و يقطّع نياط القلب ، اكتشفا أنها تعرضت لغسيل دماغ من مشايخ الاجرام فذهبت مع مجاهدي "جمهورية المرزوقي الغنوشية” ، أو اختطفت من قبلهم ، إلى سوريا لإسقاط النظام … بالنكاح !
 
الخال طالب المسؤولين التوانسة من بين دموعه إنقاذ ابنة شقيقته وإعادتها إلى أهلها . ولكن الخال لا يعلم أن المسؤولين في دولته مشغولون بنكاح من نوع آخر في المدعرة السياسية التي يديرها قواد الديمقراطية وحقوق الإنسان منصف المرزوقي ، وقواد الأخونج راشد الغنوشي !
 
أوليس هذا ما أفتى به فقهاء الدين قبل شهرين ؟ "أفضل وسيلة لجهاد المرأة ضد النظام السوري هو جهاد النكاح ، شريطة أن تكون المجاهدات بالنكاح في الـ14 أو الـ16 من أعمارهن على الأكثر ، أو مطلقة ، وأن ترتدي النقاب أو الزي الشرعي . وهذا يخول المجاهدة المنكوحة دخول الجنة” !.