آخر الأخبار
  المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب   تراجع فاعلية المنخفض الجمعة وارتفاع طفيف في الحرارة السبت   كأس العرب.. السعودية تهزم فلسطين وتبلغ نصف النهائي   وفاة اربعة اشخاص من عائلة واحدة في الزرقاء بتسرب غاز مدفأة   الأرصاد: أمطار غزيرة قادمة من فلسطين ترفع خطر السيول بالأغوار والبحر الميت وتحذير من الضباب   الأرصاد: الأمطار تتركز الليلة على المناطق الوسطى والجنوبية   المغرب تتخطى سوريا وتصعد إلى نصف نهائي كأس العرب   رئيس الوزراء: لا مجال للتباطؤ أو التلكُّؤ أمام الحكومة   أمانة عمّان تصادق على اتفاقيات استراتيجية للمدن الذكية   ولي العهد للنشامى: كلنا معكم وواثقين فيكم خلال المرحلة القادمة   تحذير صادر عن "الهلال الأحمر الأردني" للمواطنين   العميد رائد العساف يوضح حول حملة الشتاء للتفتيش على المركبات   النائب أحمد الشديفات: الخريج الأردني مش "إكسبيرد"   "الجمارك" تنعى "الرحامنة" .. وفاة رجل أمن جمركي أثناء تأدية الواجب الرسمي   النواب يقر موازنة 2026 بعجز 2 مليار و125 مليونا و225 ألف دينار   إيعاز حكومي بخصوص إيواء المتضررين والسياح أو من تقطعت بهم السبل أو داهمتهم السيول   الرحامنة أمينًا عامًا لوزارة الإدارة المحلية بالوكالة   أبو الرب: أعطوا الزرقاء ربع عمّان ونصف اربد   جمال سلامي يعلق على مباريات منتخبي الأردن والعراق   83 ألفا و191 متقدما للمنح والقروض الجامعية

اختطاف "طفلة" تونسية وارسالها الى سوريا لممارسة "جهاد النكاح" !!! فيديو

{clean_title}
تناقلت وسائل اعلام عربية وعالمية عن اختطاف الفتاة القاصر "رحمة" من تونس  من قبل موالين لجيش النصرة وارسالها إلى سوريا لممارسة "جهاد النكاح” !؟
 
وبحسب ما نقلته وكالات الانباء، فقد تم اختطاف رحمة ، من قبل فها أتباع ومجاهدو "دين الرحمة” لممارسة "جهاد النكاح” في سوريا.
 
واضافت وكالات الانباء في تقاريرها : 
 
هذه ليست مزحة . إنها آخر خبر يضج في تونس ، حيث  استفاق الأهل صباح السبت الماضي ولم يجدوا ابنتهم . ظنوا للوهلة الأولى أن شابا ما قد يكون "غرر” بها فهربت معه كما يمكن أن يحصل مع أي فتاة مراهقة في السادسة عشرة من عمرها . لم يخطر ببالهم أنها قد تكون اقتيدت إلى سوريا لممارسة "جهاد النكاح” !
 
نعم ، خال الطفلة وأمها ، كما يبدوان في هذا الشريط الذي يفري الشرايين و يقطّع نياط القلب ، اكتشفا أنها تعرضت لغسيل دماغ من مشايخ الاجرام فذهبت مع مجاهدي "جمهورية المرزوقي الغنوشية” ، أو اختطفت من قبلهم ، إلى سوريا لإسقاط النظام … بالنكاح !
 
الخال طالب المسؤولين التوانسة من بين دموعه إنقاذ ابنة شقيقته وإعادتها إلى أهلها . ولكن الخال لا يعلم أن المسؤولين في دولته مشغولون بنكاح من نوع آخر في المدعرة السياسية التي يديرها قواد الديمقراطية وحقوق الإنسان منصف المرزوقي ، وقواد الأخونج راشد الغنوشي !
 
أوليس هذا ما أفتى به فقهاء الدين قبل شهرين ؟ "أفضل وسيلة لجهاد المرأة ضد النظام السوري هو جهاد النكاح ، شريطة أن تكون المجاهدات بالنكاح في الـ14 أو الـ16 من أعمارهن على الأكثر ، أو مطلقة ، وأن ترتدي النقاب أو الزي الشرعي . وهذا يخول المجاهدة المنكوحة دخول الجنة” !.