آخر الأخبار
  الفايز في رئاسة الوزراء وحسان يؤكد التعاون والتنسيق مع الأمة   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرة القطيشات   مستو يؤكد: لا تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت   حسن نصر الله: العدو الإسرائيلي كان يريد أن يقتل نحو 5000 إنسان في دقيقتين!   الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة   هل إلتزمت شركات السجائر في الاردن بالأسعار الرسمية؟ ضريبة الدخل تجيب ..   إعلامية كويتية عن رئيس الوزراء جعفر حسّان: "صاروخ أرض أرض"   تصريح صادر عن "جمعية البنوك الاردنية" يهّم المقترضين الاردنيين   مطالبات للحكومة بالإسراع بوقف أو تعليق قرار الضريبة على السيارات   قرار صادر عن "المجلس القضائي الشرعي" - أسماء   البنك المركزي يخفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس   بنك الإسكان يواصل تقديم الدعم لمشروع الزراعة المائية التابع لدار أبو عبدالله   البنك الدولي مول مشاريع أردنية بقيمة 1.276 مليار دولار خلال عام   الصناعة: 150 شكوى تتعلق بالتجارة الإلكترونية منذ بداية 2024   الأردن.. الحبس 3 أشهر لبائع غاز سرق عصفوري كناري   نتائج القبول الموحد للجامعات الأردنية الأربعاء المقبل   أوقاف القدس: المستوطنون المتطرفون اقتحموا الأقصى ونفذوا جولات مشبوهة   في أول أيام الخريف .. فرص للأمطار في الاردن و12 دول عربية   بشرى سارة للمقترضين الأردنيين اليوم   حسان شاكرا الخصاونة: تستمر المسيرة

الزميلة الرأي تؤبن الراحل الاخ سمي الزبيدي

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن :

 استذكر حشدٌ من السياسيين، والوزراء والنواب، والكتاب، والاعلاميين، مناقب الكاتب والصحفي الراحل سامي الزبيدي في التأبين الذي اقامته المؤسسة الصحفية الاردنية «الرأي» بمناسبة مرور 40 يوما على وفاته واسرته في حادث سير مروع فجعت به الاوساط السياسية والاعلامية .

ورعى رئيس مجلس الاعيان طاهر المصري الحفل الذي اقيم في المركز الثقافي الملكي امس بحضور اصدقاء واقارب الفقيد القوا خلاله كلمات مؤثرة استذكروا فيها محاسن الفقيد ورحلته في ميادين الاعلام والسياسة مدافعاً عن الحق والاصلاح في مسيرته الصحفية الزاخرة.

وبدأ الاحتفال الذي قدمه الزميل الدكتور مهند المبيضين، بالوقوف دقيقة صمت وقراءة الفاتحة على روح الفقيد واسرته، وصف فيه المبيضين الراحل الزبيدي انه كان حاضرا لا يقبل بغير المنطق والعقل، مكتسباً الوضوح بالفكر ، وحاضرا في صحف الشعب والفجر والرأي والهلال والمقالة والإعلام الالكتروني، مات وهو يفكر بما يمكن أن يكتب عن تجربته الأخيرة التي كشفت له أن المسافة كبيرة بين عمان والاطراف، فقد ظل ككل أبناء القرى في المدن، يحمل همين: هم العدالة والتهميش، وهم الكلمة التي يجب أن تمر في ثنايا مقالاته لتعبَّر عن حاجة الناس، وكالعادة ظلَّ سامي صعبا في المقام والمقال والوداع.