آخر الأخبار
  طقس بارد نسبيا والأرصاد تحذر من خطر تدني مدى الرؤية الأفقية   لماذا لا تستطيع سوريا استيراد الوقود والقمح؟ وزير التجارة السوري يوضح ..   ترمب يجدد تهديديه بشأن الأسرى في غزة   هذا هو عدد الشاحنات الاردني التي دخلت سوريا منذ 8 كانون الاول   أردوغان يبعث تحياته للملك خلال استقبال الصفدي والحنيطي وحسني   توضيح بخصوص الحالة الجوية القادمة للمملكة   الاردن يكشف عن موقفه من الـ (PKK)   الطبيب الاردني البلوي يكشف عما حدث معه في معتقلات الاحتلال في قطاع غزة   البوتاس العربية وألبامارل الأمريكية تعلنان عن مشروع توسع في "برومين الأردن" بقيمة تتجاوز 800 مليون دولار   الأمن: ضبط 38 ألف شخص بقضايا مخدرات العام الماضي   سوق شعبي جديد في عين الباشا   الأردن وتركيا: نريد لسوريا استعادة أمنها واستقرارها   إرادة ملكية بترفيع عدد من قضاة الشرع (اسماء)   النائب الخشمان: العبء المالي يحد من تخصيص الموارد للقطاعات التنموية   طهبوب: زيادة دخل المواطن أصبحت أمنيات جميلة   حماية المستهلك: ارتفاع اسعار بعض السلع بشكل مبالغ فيه   القبض على رجل قتل ابنه وأصاب زوجته في الزرقاء   الصفدي والحنيطي وحسني يعقدون مباحثات في تركيا   مطالبة نيابية بزيادة رواتب العاملين والمتقاعدين 50 دينارا   استقرار أسعار الذهب فـي الأردن الاثنين

لماذا البيوت أبرد من الشوارع؟

{clean_title}
قالت إدارة الارصاد الجوية إن البيوت تكون غالبًا أبرد من الشوارع بسبب عدة عوامل تتعلق بتصميمها وطريقة تفاعلها مع البيئة المحيطة.

وكشفت الارصاد عن 6 عوامل مرتبطة بجعل البيوت ابرد من الشوارع هي:

1. احتباس الهواء البارد داخل المنزل:

الجدران، النوافذ، والأبواب تحافظ على الهواء البارد داخل المنزل لفترة أطول، خاصة إذا لم تكن هناك تهوية كافية خلال النهار للسماح بدخول الهواء الدافئ.

2. قلة التعرض لأشعة الشمس:

في كثير من الأحيان، لا تصل أشعة الشمس المباشرة إلى داخل المنازل، مما يجعلها تفقد الحرارة المكتسبة بسرعة مقارنة بالهواء الخارجي الذي يتعرض للشمس مباشرة.

3. مواد البناء:

مواد البناء المستخدمة في الجدران والأسقف (مثل الخرسانة) تخزن البرودة خلال الليل وتطلقها ببطء داخل المنزل، مما يزيد من الشعور بالبرودة.

4. الفرق في حركة الهواء:

في الخارج، حركة الهواء (الرياح) تساعد في الشعور بدفء الشمس أثناء النهار، بينما داخل المنازل يكون الهواء أكثر ركودًا، مما يزيد من الإحساس بالبرودة.

5. غياب مصادر التدفئة الطبيعية:

في الشوارع، الشمس والأرض تمتصان الحرارة وتبعثانها خلال النهار، أما داخل المنازل فلا توجد مصادر طبيعية للدفء ما لم يتم تشغيل التدفئة الصناعية.

6. الرطوبة:

الرطوبة داخل المنازل، خاصة إذا كانت غير جيدة التهوية، تزيد من الشعور بالبرودة، بينما في الخارج قد تكون الرطوبة أقل بسبب التهوية الطبيعية.

ولحل هذه المشكلة، نصحت الارصاد بالتهوية الجيدة أثناء النهار لإدخال الهواء الدافئ والشمس، مع استخدام الستائر السميكة ليلاً للحفاظ على الحرارة.