آخر الأخبار
  "غار منه باسل الأسد" الفارس قصار يروي قصة أغرب من الخيال دامت 21 سنة قيد الاعتقال   الفيدرالي الأميركي يخفض الفائدة للمرة الثالثة في 2024   الأمن العام يطلق حوسبة العيادات الطبية في مركز إصلاح وتأهيل أم اللولو   بعد لقاء الملك.. العبداللات: 25 عاماً مرت على الأردن بالنهوض والتطور   عودة واسعة للسوريين من تركيا بعد سقوط نظام الأسد   مديرية الأمن العام تحتفل بإنجاز الدفاع المدني للمعايير الخاصة لاعتمادية المؤسسات الصحية   لهذا السبب تستغني بعض "شركات التأمين" عن موظفيها وتمتنع عن دفع فواتير المواطنيين!   كم عدد "اللاجئين السوريين" المتوقع عودتهم لسوريا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025؟   إعلان هام لذوي المصابين العسكريين المسجلين لدى "الهيئة الهاشمية"   هذا ما تنوي فعله "وزارة الاوقاف" خلال عام 2025   الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات عمّانية (اسماء)   الملك من عمّان: حب الأردن دائما يجمعنا   د.الحوراني يتوج الفائزين ببطولة الجامعات الأردنية لكرة السلة .. صور   الترخيص المتنقل للمركبات في بلدية شرحبيل الخميس   حركة نشطة على معبر جابر بعد استئناف دخول الشاحنات   زين تعتمد استراتيجيتها الجديدة 4WARD – التقدم بغاية وتتجه لبناء أكبر "تكتل تكنولوجي" في أسواق الشرق الأوسط   دينار ونصف سعر كيلو المانجا المستوردة في السوق المركزي   الوطني للأمن السيبراني: لا حوادث شديدة الخطورة للربع الثالث من 2024   الضمان الاجتماعي يكشف موعد صرف رواتب متقاعديه للشهر الحالي   توضيح حول عودة الطيران من عمان إلى دمشق

وسائل إعلام مصرية تكشف "مفاجأة" حول هوية شخص ظهر مؤخراً في صورة مع "أحمد الشرع"

{clean_title}
كشفت وسائل إعلام مصرية عن هوية شخص ظهر مؤخرا في صورة مع أحمد الشرع الملقب بـ"أبو محمد الجولاني" زعيم هيئة تحرير الشام التي قادت فصائل المعارضة في سوريا لإطاحة نظام الأسد.

وتبين أن الشخص اسمه محمود فتحي، ويعد أحد المتهمين الرئيسيين في اغتيال النائب العام المصري الراحل المستشار هشام بركات عام 2015، بحسب وسائل إعلام محلية.

ووفق تقرير لموقع "القاهرة 24" المصري يعتبر فتحي المنسق العام لمختلف الحركات الإخوانية، وهو محكوم بالإعدام في اغتيال النائب العام المصري.

ونشر فتحي الصورة على حسابه بموقع إكس، قبل أن يقوم بحذفها لاحقا.

وأوضح أن محمود فتحي يعتبر أحد عناصر حركة "حازمون" التي أسسها حازم صلاح أبو إسماعيل المسجون حاليا في مصر، كما يعد أحد مساعدي القيادي بجماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر بين عامي 2012 و 2013، وأحد أذرع الإرهابي المصري هشام عشماوي خلال وجوده في ليبيا.

وقال تقرير الموقع المصري إن فتحي يعد أيضا أحد العناصر المشاركة في حصار مدينة الإنتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية العليا في مصر خلال فترة الاشتباكات التي شهدتها مصر بعد ثورة يناير 2011.

ووفقا لمصادر مصرية، كان محمود فتحي قد هرب إلى تركيا عقب ثورة 30 يونيو.

ومن جهته، قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري: "بعد استقبال الجولاني لقاتل الشهيد هشام بركات قرر أن يمنح الإقامة لمن يسميهم بالمقاتلين الأجانب، أي أن سوريا ستصبح قندهار العرب، يجتمع فيها الإرهابيون لينطلقوا إلى بلدانهم متآمرين مدعومين".

وقال محمود بدر عضو مجلس الشعب المصري: " كلها شبكة واحدة ولا أحد يحاول يقنعنا بالعكس.. هذه محاولة ابتزاز حقيرة وتلويح عفن بتحريك العرايس مرة أخرى، لكن البلد هذه أكبر من إنها تخضع لابتزاز العصابات والذي يشغلهم".