آخر الأخبار
  تقارير : تجميد أموال الاسد في روسيا وأسماء تطلب الطلاق   قرارات مجلس الوزراء   الفصائل الفلسطينية تبشر بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة   الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة من الواجهة الغربية   لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه أو اشقائه .. تفاصيل جديدة حول هروب "المخلوع" بشار الاسد من سوريا   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن

اكتشاف فيروسي مذهل في فرشاة الأسنان

{clean_title}
عثر باحثون من جامعة نورث ويسترن على أكثر من 600 نوع من الفيروسات التي تصيب البكتيريا تعيش على فرشاة الأسنان ورؤوس الدُش، منها فيروسات عديدة لم يسبق رؤيتها من قبل.

وعلى الرغم من ذلك، قال الباحثون إن هذا ليس شيئاً يدعو إلى القلق، لأن هذه الفيروسات ليست ضارة بالبشر. ودراسة كيفية عملها يمكن أن تكشف عن طرق جديدة لقتل البكتيريا المقاومة للأدوية.

وبحسب "نيو ساينتست"، قامت إيريكا هارتمان في جامعة نورث وسترن في إلينوي وزملاؤها بمسح 92 رأس دش و36 فرشاة أسنان من حمامات أشخاص يعيشون في الولايات المتحدة.

ومن خلال تسلسل الحمض النووي من العينات المأخوذة من المسحات، اكتشف الباحثون أكثر من 600 فيروس معروف بإصابة البكتيريا وليس البشر.


ولاحظ الباحثون أن معظم الفيروسات التي لا تضر بالبشر جاءت من فرشاة الأسنان، ولم يتم وصف الكثير منها من قبل.

وقالت هارتمان: "هذا أمر غريب، إنه يؤكد فقط على كمية الأشياء الجديدة الموجودة هناك".

ووفق "ساينس دايلي"، أشار الباحثون إلى أن الكائنات الحية الدقيقة التي تم جمعها في الدراسة هي البكتيريا العاثية، أو "الفاج"، وهو نوع من الفيروسات التي تصيب البكتيريا وتتكاثر داخلها.

وبينما لا يعرف الباحثون عنها الكثير، فقد اكتسبت البكتيريا العاثية مؤخراً اهتماماً كبيراً لاستخدامها المحتمل في علاج الالتهابات البكتيرية المقاومة للمضادات الحيوية.

وقد تصبح هذه الفيروسات، غير المعروفة سابقاً، والتي تختبئ في حماماتنا، كنزاً من المواد لاستكشاف هذه التطبيقات.