آخر الأخبار
  إقرار أميركي بصواب رؤية الملك الساعية لتفادي غزو العراق   الملك يُعزي “محمد السادس”   تخفيض بأسعار المحروقات بإنتظار الأردنيين   هذا ما طلبته "حماس" من العرب والمسلمين   هذه أخر تفاصيل تطورات صفقة تبادل الأسرى   الأردنيون يترقبون إعلان عطلة رسمية خلال أيام   عروض احتراف للاعبين أردنيين .. ونجوم لم يحسموا وجهاتهم بعد   بيان صادر عن النائب عبد الكريم الدغمي بخصوص ترشحه للإنتخابات القادمة   الأمن يشتبك مع أحد أخطر تجّار ومهربي المخدرات ويصيبه .. وضبط 2 آخرين   البنك الدولي: الباص السريع في الأردن يعزز من فرص العمل والرفاهية   حقيقة لاعب المنتخب الوطني يزن نعيمات لنادي العروبة السعودي   زين تستضيف فعالية إطلاق النسخة العربية للعبة “League of Legends”   الألبسة ومستحضرات الصيدلة تحد من انخفاض الصادرات الوطنية في الثلث الأول   أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بالعيد الثلاثين لميلاد سمو ولي العهد   مجموعة الحوراني الاستثمارية تهنئ بالعيد الثلاثين لميلاد سمو ولي العهد   وزارة التربية: السؤال الذي أثيرت حوله شكوك في امتحان الرياضات العلمي من داخل الكتاب   الحكومة : ننفذ حاليا 30 بناءً مدرسياً بمختلف المحافظات   شركة زين تهنئ ولي العهد بعيد ميلاده الميمون   اعتبارا من الاثنين المقبل.. هكذا ستصبح تعرفة الكهرباء الجديدة في الأردن   قرار حكومي يدخل حيز التنفيذ هذا الاسبوع

الصبيحي يدعو الضمان لتطبيق التأمين الصحي الاجتماعي

{clean_title}
دعا خبير التأمينات والحماية الاجتماعية موسى الصبيحي مؤسسة الضمان الاجتماعي بالتفكير الجاد بتطبيق التأمين الصحي الاجتماعي وهو التأمين الخامس الذي نصّ عليه قانون الصمان ولم يتم تطبيقه بعد.

وقال في منشور له على موقع فيس بوك: "بعد صدور لائحة الأجور الطبية الجديدة التي رفعت أجور الأطباء بنسبة (60%) أصبح من الضروري أن تبدأ مؤسسة الضمان الاجتماعي بالتفكير الجاد بتطبيق التأمين الصحي الاجتماعي وهو التأمين الخامس الذي نصّ عليه قانون الصمان ولم يتم تطبيقه بعد".

وتابع: "التأمين الصحي الاجتماعي من خلال مؤسسة الضمان سيوفر بيئة مناسبة لتصويب الكثير من أوجه الخلل والتشوّه في منظومة التأمين الصحي في المملكة، وذلك في حال استطاعت المؤسسة أن تنجح في تصميم نظام تأمين توافقي مُحكَم ومتوازن، ويراعي مصالح كافة الأطراف وعلى رأسها المشترك والمنتفع. لذا من المهم أن تخطو المؤسسة خطوات جادة على هذا الطريق".

واختتم: "وبناءً عليه أدعوها إلى العمل على:
١) إطلاق حوار مركّز داخل المؤسسة بمشاركة صندوق الاستثمار للوصول إلى اتفاق حول الأطُر العامة للتأمين الصحي الاجتماعي المنشود وسُبُل تمويله.

٢) وضع منظومة التصورات والدراسات الخاصة بهذا التأمين المحلية والإكتوارية وضمن خطة زمنية محددة لا تتجاوز بضعة أشهر.

٣) وضع تصورات عامة لدخول المؤسسة في مجال الاستثمار بالقطاع الصحي العلاجي، وهذا يمكّنها من تطبيق التأمين الصحي بأريحية واستقلالية أكبر، ودون الرضوخ إلى إملاءات أو شروط من أي جهة.

٤) إطلاق حوار خبراء حول التوجّه العام والأطر العامة للتأمين الصحي المنشود في ظل الإمكانات المتاحة، والشراكات المتوقّعة.

٥) وضع سيناريو موحّد للتأمين يحدد بصورة نهائية الشراكات مع الأطراف ذات العلاقة وعلى رأسها الحكومة، ودور ومسؤولية كل شريك.

٦) إطلاق حوار اجتماعي موسّع حول سيناريو التأمين المتفق عليه بمشاركة كافة الجهات والأطراف ومؤسسات المجتمع المدني والإعلام لكسب التأييد للمشروع.

٧) إعداد التشريعات اللازمة لتطبيق التأمين الصحي الاجتماعي وفقاً للسيناريو المتفق عليه والخاص بهذا التأمين.

٨) وضع خطة تمويل التأمين وموازناته".