آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

الذكرى الثلاثون لوفاة الملكة زين الشرف

{clean_title}
يصادف اليوم الجمعة الذكرى الثلاثون لوفاة المغفور لها بإذن الله جلالة الملكة زين الشرف، طيب الله ثراها.


ولدت جلالتها في اسطنبول، في الثاني من آب عام 1916، وهي ابنة الشريف جميل بن ناصر بن علي، ابن شقيق الشريف الحسين بن علي، وحاكم منطقة حوران إبان الحكم الفيصلي في سوريا، ووجدان هانم، ابنة شاكر باشا، الوالي العثماني لقبرص.


وتزوجت في عام 1934 من ابن عمتها، المغفور له بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، طيب الله ثراه، ورزقا بكل من المغفور لهما بإذن الله جلالة الملك الحسين، وسمو الأمير محمد، طيب الله ثراهما، وسمو الأمير الحسن، وسمو الأميرة بسمة.


وحظيت الملكة زين، رحمها الله، باحترام ومحبة الشعب، وكانت تلقب بـ"أم الأردنيين"، كما أنها من رائدات الحركة النسائية في الأردن، حيث أسست عام 1944 أول اتحاد نسائي، وتبعته بتأسيس الفرع النسائي لجمعية الهلال الأحمر الأردني عام 1948.


وفي أعقاب الحرب العربية الإسرائيلية الأولى عام 1948، قادت الملكة زين الشرف حملة وطنية إنسانية لتقديم العون لآلاف اللاجئين الفلسطينيين في الضفتين، فيما أسست مبرة أم الحسين عام 1965، لتوفير الحياة الفضلى لآلاف الأيتام.