قال البيت الأبيض إنه لا يمكن دعم عملية عسكرية واسعة النطاق في رفح "بطريقة لا تضمن أمن أكثر من مليون شخص هناك"، مشيرا إلى أن أي عملية عسكرية هناك دون مراعاة سلامة المدنيين "ستكون كارثية، وسنواصل الحديث مع إسرائيل بشأن ذلك".
وأضاف البيت الأبيض أن "مقترح حركة حماس يقع بالتأكيد ضمن إطار الصفقة التي عملنا عليها خلال الأشهر الماضية"، مؤكدا أن وشنطن تشارك عن كثب في المفاوضات بالدوحة، "ونعتقد أنه يمكننا أن نحرز تقدما"، وأن هناك جولة مفاوضات جديدة بشأن غزة في قطر "تشارك فيها الأطراف الأخرى".