آخر الأخبار
  مدرب فلسطين: أتلقى نصائح تكتيكية وفنية من والدتي المقيمة بخيمة بغزة   بدء إنتاج الخبز من المخابز الأردنية المتنقلة في غزة بطاقة 70 ألف رغيف يوميًا   مجلس الوزراء يعيد تشكيل مجلس الأوقاف في القدس   بلاغ حكومي بتحديد عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّ   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الخميس .. ومنخفض جوي قادم   شركة Joeagle وجمعية البنوك تنظمان ورشة عمل حول تقنيات المصادقة الخالية من كلمات المرور   سلطة البترا بعد السيول: عجز مالي حال دون طرح عطاءات البنية التحتية   فيضان سد الوحيدي في معان   الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية   معان تحقق 66% من معدلها المطري في اول هطول   العميد رائد العساف يكشف عن حملة للقضاء على ظاهرة القيادة الاستعراضية والمتهورة   وزارة التربية: من هم ضمن هذه الفئات يستطيعون بدء سحب مستحقاتهم من البنوك صباح غدٍ الإثنين   العميد رامي الدباس يوضح حول مساعي الامن العام للحد من الجريمة   السفير الأمريكي للأمم المتحدة: فخورون بجهود الأردن لتلبية احتياجات غزة   ضمن شراكتها الممتدة مع مؤسسة ولي العهد.. منصة زين شريكاً استراتيجياً لبرنامج "42 إربد"   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   الصفدي يجري مباحثات موسعة مع نائب رئيس المفوضية الاوروبية   الأمير راشد يستقبل سفير واشنطن في الأمم المتحدة   شحادة: 220 قرارا اقتصاديا اتخذتها الحكومة خلال 444 يوما   الرئيسان حسان والروابدة يتفقدان مدرسة إربد الثانوية

جدل واسع حول مشهد تقبيل باسم ياخور لقدم سلوم حداد - فيديو

{clean_title}
أثار أحد مشاهد مسلسل "العربجي” جدلا واسعاً عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بعد أن أجبر "أبو حمزة النشواتي" من أداء الفنان سلوم حدّاد، غريمه "عبدو العربجي" من تجسيد الفنان باسم ياخور، على تقبيل قدمه من أجل التكتم على الفضيحة.

وأعربت التعليقات عن القهر الكبير الذي شعروا به إزاء شخصية "العربجي” بركوعه ذليلاً على حذاء عدوه أمام أعين ابنته من أجل التستر على فضيحة مدبّرة بحقها.

وتدور أحداث "العربجي” حول مفهوم الظلم في سياق قائم على التشويق والجذب من خلال حبكة درامية ضمن فئة "البيئة الشامية”. وتبدأ الحكاية من "عبدو العربجي” الذي يصارع الحياة بكل ما يملك من قوة، بينما هي تسدّد له الضربات بكل ما تحمل من غدر، لكنها كلّما أسقطته أرضاً، سيجد سبيلاً للنهوض متمسكاً بقوة الإرادة، في وجه المكائد من جهة، والجبروت من جهة أخرى، في حكاية تعاني فيها كل شخصية رئيسة نوعاً من الظلم، لكن كل واحدة منها تختار طريقتها للمجابهة أو حتى الاستسلام له.