آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

لماذا لا يوجد شطاف في حمامات أوروبا؟

{clean_title}
في ظل انتشار الفيروسات والأمراض وما زلنا نري بعض الدول تتمسك بعدم وجود شطاف فى الحمامات، ونلاحظ جميعنا هذا أثناء زيارتنا لبعض هذه البلاد، بدءا من حمامات المطار، فما سبب هذا رغم أنه في القرن الـ 18 تم اختراع أول شطاف في فرنسا، واستخدمه الملوك والطبقة الأرستقراطية .

ثم أصبح الشطاف أكثر انتشارا حتى وصل لدول آسيا والوطن العربي بأكمله وأغلب دول العالم، عدا أمريكا وبعض دول أوروبا.

فى هذا السياق، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز” عن أسباب عدم استخدام الشطاف في الحمامات بأغلب دول أوروبا وأمريكا والتى تتمثل في الآتي:

صممت حمامات أمريكا بمساحات ضيقة للغاية لا تسمح باستيعاب وجود مثل هذا الجهاز، وذلك بالرغم من أن صاحب أكثر أنواع "الشطاف" استخداما الأمريكي أرنولد كوهين، إلا أن أمريكا تعتبر من أكثر الدول التي لا توجد بها شطافات.

أسباب عدم استخدام الشطاف في الحمامات بأغلب دول أوروبا وأمريكا

نحجت شركات المنتجات الورقية فى التصارع، حيث وضعت إعلانات تؤكد أن المناديل الورقية أفضل من المياه، ويتم استهلاك 36.5 مليار لفة ورق تواليت سنويا.

وجد الجنود الأمريكان فى فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية الشطاف في بيوت الدعارة، فربطوا تواجده بفكرة سيئة، وترسخت هذه الفكرة، كما ترسخت أيضا فكرة أن استخدام الشطاف يعمل على انتشار الجراثيم في الحمام، لذا يستبدلونه بالمناديل الورقية.