آخر الأخبار
  قطع المياه عن مناطق واسعة في المملكة لـ72 ساعة بسبب أعمال "صيانة" - أسماء المناطق   مهم من التربية لطلبة تكميلي التوجيهي   تصريح حكومي حول ارتـفـاع أسـعـار المشـتقات النفطـيـة   ولي العهد : اللهم صيبا نافها   فيصل الفايز: سجل الجيش الأردني العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية حافل بالبطولات ومسطر بالتضحيات   هل يشمل قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها مركبات العمومي؟ هيئة تنظيم النقل البري تجيب ..   حماية المستهلك عن أجور الأطباء الجديدة: كرم على حساب المواطن   وزير الداخلية الأسبق الحباشنة: إسرائيل تريد الأردن وفلسطين وسورية ولبنان وحتى المدينة المنورة   تصريح حكومي بخصوص دوام طلبة المدارس خلال المنخفض الجوي الحالي   هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024   لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار   الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة   الأمانة: توجه لإنشاء مواقف لمركبات مستخدمي الباص السريع   الصفدي: حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان   وقف ضخ المياه من الديسي 3 أيام مطلع الشهر المقبل   إزالة 15 اعتداء على مصادر المياه في قناة الملك عبدالله   رئيس الوزراء جعفر حسان يزور منتسبي الأمن العام المصابين بإطلاق النار في الرابية

صورة لشاهدة قبر ولا أقسى.. طفلة لابسة كنزة خضرا ترقد هنا

{clean_title}
"فتاة صغيرة بسترة خضراء"، هو وصفها فقط، دون اسم عائلة أو أب أو حتى أمّ تنتسب إليها.

بتلك الكلمات عرّف شاهد نصب فوق قبر صغير عمن بداخله، واصفا بأنه جسد لفتاة ترتدي سترة خضراء قضت بين ضحايا الزلزال شمال سوريا، وكانت مجهولة الهوية.

حدث مؤلم

كما انتشرت صورة الشاهد كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل الاجتماعي محاولة شرح حجم الكارثة التي ألمت بوطن أنهكته أصلاً حرب امتدت أكثر من عقد طاحنة معها الأخضر واليابس.

وقد حصدت الصورة المؤلمة عشرات التعليقات الحزينة لما شهدته تلك المناطق بعد الزلزال المدمّر الذي هزّ الأرض يوم السادس من فبراير/شباط الجاري.

يوم مشؤوم

يشار إلى أن زلزالاً مزدوجاً كان ضرب في ذاك اليوم المشؤوم جنوب تركيا وشمال سوريا بلغت قوة الأول 7.7 درجة والثاني 7.6 درجة، تبعتهما آلاف الهزات الارتدادية العنيفة.

وقد أودت الكارثة بحياة عشرات الآلاف معظمهم في الجنوب التركي والشمال السوري، إضافةً إلى دمار هائل، في حين وصل عدد المفقودين ومجهولي الهوية الآلاف.