آخر الأخبار
  الدقامسة: مطعوم كورونا ليس شرطاً للحج هذا العام وما حدث العام الماضي في موسم الحج لن يتكرر هذا العام   الدفاع المدني يخمد حريق مقهى في محافظة إربد   فلكي أردني: رؤية هلال رمضان ممكنة في 28 شباط   توضيح مهم من طقس العرب حول تساقط الثلوج نهاية الأسبوع : الفيديو قديم   تصريح حكومي حول الحد الادنى للأجور في الأردن   طقس العرب: ثلوج في معظم مناطق الأردن اعتبارًا من الخميس   ساعات الصيام في الأردن ومواقيت الصلاة   من أمانة عمان للمواطنيين .. بشأن المنخفض الجوي الحالي!   تحذير أمني حول حالة الطقس التي تشهدها المملكة!   من محافظة معان .. توجيه صادر عن رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان   هام لطلبة المدارس وذويهم خلال شهر رمضان المبارك   توصية هامة بتأجيل أقساط الاردنيين لشهري شباط وآذار 2025   خلال صلاة الجمعة .. هذا ما سُرق من مصلين داخل مسجد بإربد!   جيش الاحتلال: نعد خططاً للهجوم!   توضيح حول حالة الطقس التي تشهدها المملكة   مطالبات بإعفاء رسوم "الترانزيت" بين الأردن وسورية   الجمارك توجه بالإسراع في إنجاز معاملات المواد الغذائية الرمضانية   مجلس الإفتاء الأردني: لا يجوز هجرة الفلسطينيين وإخلاء الأرض المقدسة   حريق في السوق المركزي بإربد والأمن يحقق   ولي العهد يؤكد دعم الأردن لجهود إعمار غزة

رفقاً بالبشر.. يابشر.. مصطفى الآغا يوجه رسالة دعم لسعد المجرد

{clean_title}
بعد إصدار القضاء الفرنسي حكماً بالسجن لمدة ستة سنوات على المغني المغربي سعد المجرد على خلفية إدانته بضرب واغتصاب فتاة فرنسية بعام 2016.

انقسمت الآراء حول القرار بين من أيده وبين من قدم دعماً للفنان سواء من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي أو من قبل المشاهير ونجوم الفن.

ومن بين وقف إلى جانب سعد المجرد وقدم دعماً له بقضيته كان الإعلامي السوري مصطفى الأغا.

حيث شارك عبر صفحته على إنستغرام صورة لسعد مع والدته نزهة الركراكي خلال استقباله لهما في منزله وكتب رسالة دعم للفنان قال فيها "لا نتدخل في أحكام القضاء ولا نشكك ولا نتهم ولا نتحدث عن نظريات … هجوم لم أشهده في حياتي على شاب ( حتى وإن أخطأ فالعلم عند الله وحده وعند أصحاب الشأن ). ولكن أن يتم اتهام حتى من عرفوه عن قرب ومن سمعوا أغانيه ومن سلموا عليه ويتم تصويره على أنه ( وحش بشري ) فهذا والله كثير … يقولون : أنتم لا تعرفوه ولم تكونوا معه”.

تابع ” حسناً هل أنتم تعرفوه وكنتم معه؟؟ أنا أعرفه جيداً واستقبلته في بيتي مع أهله عدة مرات وماكان ليدخل بيتي لو شككت لحظة أنه ليس أهلاً لذلك ومهما كان حجم ما ترونه خطأ فهناك رب غفور رحيم عليم … ولكن كما سمحتم لنفسكم بمهاجمته حتى قبل صدور القرار القابل للاستئناف. اسمحوا للآخرين أن يقفوا معه… سيقولون : تدافع عن ( مغتصب ) وأقول : اواسي أخاً أصغر ما لمست منه الا كل احترام و عفوية وتواضع وخير واحترام لوالديه الذين جلست معهما طويلاً … رفقاً بالبشر يا بشر .. تخيل لو أن إبناً لك اخطأ افلا تقف معه ؟ سأغلق التعليق على المنشور رفقاً بسعد وأهله الكرام.